اترك رداً على لازاري إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • لازاري
    منذ 6 سنوات

    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب تموت الأسود في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب