في بيت غير مكتمل البناء جزء كبير منه غير مسقوف، يضم فراشا وأوان بالية مبعثرة في كل الأرجاء، تتحرك “يطو” ببطء لتهيء الغداء لأطفالها أو ترتيب أغراضهم، لقد تكالب عليها الفقر والمرض والبطالة.
تحكي لـ”العمق” بنبرة مشتكية، أنها تقصد مرارا “الموقف” كي تحظى بفرصة عمل لكنها غالبا ما تعود خالية الوفاض، حيث لا يسعفها وزنها الزائد ومرضها في إقناع المشغل.
المزيد من التفاصيل في الفيديو: