معظم الشباب الحاصلين على شواهد جامعية عليا” إجازة…” يبحثون عن فرص عمل تكون قريبة من مجال تخصصهم، في اللغات منها العربية، الفرنسية والانجليزية …
وهذه بعض المقترحات العملية التي يمكنكم استثمارها:
ـ إنشاء مقاولة صغرى في مجال دروس الدعم والتقوية .
-العمل في مراكز التدقيق اللغوي للبحوث الجامعية التي يعدها الطلبة في نهاية مسارهم الدراسي وكذا العروض التي يرغب الطلبة في تجويدها وتطويرها.
ـ تعليم اللغات للراغبين في تنمية رصيدهم اللغوي، وتحصيل مستوى جيد في مجال اللغات.
ـ العمل في أقسام التدقيق اللغوي لدى المؤسسات العلمية والإعلامية، والبحثية التي تعنى بنشر أعمال الباحثين.
ـ إنتاج مجموعات قصصية، دواوين شعرية، إبداع نصوص مسرحية موجهة للأطفال وتسويقها داخل الفضاءات المعنية في إطار أعمال مشتركة ونشرها في الأسواق من أجل البيع والاستفادة من ثمنها.
ـ المشاركة في تحكيم المسابقات الثقافية ذات الصلة باللغات، مقابل تعويض مادي عن الخدمات المقدمة لتلك الأنشطة.
ـ الانخراط في برامج تكوين أطر المخيمات الذي تشرف عليه وزارة الشباب والرياضة، لتنمية مهارات التأطير والتنشيط .
ـ العمل في مراكز الاستقبال لدى الشركات والمقاولات الخاصة وغيرها…
ـ العمل في الإرشاد السياحي الذي يحتاج إلى ضبط اللغات، باعتبارها فرصة مهمة من فرص الشغل الممكنة.
ـ العمل أو التدريب في مؤسسات التعليم الخاصة، ومؤسسات التعليم العتيق.
ـ العمل لدى دور النشر والمطابع في مجال التدقيق اللغوي والإخراج الفني، لما تتطلب من التصفيف والتدقيق في شكلياتها.