في مشهد نادر، حج المئات من الطالبات والطلبة إلى أحد مدرجات فضاء اللسانيات بكلية الآداب والعلوم الانسانية بأكادير، لحضور مناقشة أطروحة الدكتوراه التي تقدم بها الداعية الإسلامي مصطفى الهلالي حول “المدرسة الخليلية.. أعلامها ومنهجها وامتدادها”.
ووفق الصور التي توصلت بها جريدة “العمق المغربي”، فقد اكتظ المدرج عن آخره بالحاضرين لمناقشة أطروحة الطالب مصطفى الهلالي المسجل بتكوين الدكتوراه “المناهج العلمية في تفسير الخطاب الشرعي وتطبيقاتها المعاصرة”.
وتكونت لجنة مناقشة أطروحة الداعية المذكور من عبد الله البخاري رئيسا، محمد باقشيش مشرفا، والعضوين إحيا الطالبي ومنصف الكريسي.
ويعد أستاذ الثانوي التأهيلي مصطفى الهلالي، من أبرز المشايخ المغاربة الذين يقومون بتبليغ فضائل الدين الإسلامي من خلال مواقع التواصل الاجتماعي باللغتين العربية والأمازيغية.
تعليقات الزوار
لماذا لم يثني مصطفى الهلالي على عضو في اللجنة اذاكان مااول من يذكره باسمه نهائيا