أصيب أكثر من 27 شخصا بتسمم غذائي بعد تناولهم وجبات من مطعم للوجبات السريعة بمدينة مرتيل، أمس الخميس، حسب ما أفادت به مصادر محلية لجريدة “العمق”.
ونُقل 21 مصابا إلى مستشفى “النهار” العمومي بمدينة مرتيل، بينما توجه ستة آخرون إلى مصحة خاصة بمدينة تطوان، فيما قالت مصادر الجريدة إن عدد المصابين قد يكون أكثر.
وبحسب المصادر، لم تكن أغلب حالات التسمم خطيرة، حيث غادر معظم المرضى المستشفى والمصحة، بينما لا يزال البعض يتلقى العلاج بتطوان.
وعلى إثر هذه الواقعة، قررت السلطات الأمنية إغلاق المطعم مؤقتا، وفتح تحقيق في ملابسات ما جرى، كما تم أخذ عينات من أطعمة ومواد المطعم لإجراء تحاليل مخبرية لتحديد سبب التسمم.
تعليقات الزوار
الحرارة المفرطة تضيع الأكل ، و يبعونه.. كوار و دفع نالعوار.. تقريبا 90 ٪ من أكل سندويشات مرتيل فائدة و منتهية الصلاحية 👎👎👎👎👎👎👎😡😡
المطاعم لا تحترم شروط الوقاية والنظافة وتستعمل زيوتا ضعيفة الجودة وذات درجة عالية360 درجة وتستعمل بطاطس دون حدف تلك التي بها بقع خضراء ولا تراقب مواد تنكيه المأكولات بالمايونيز و الكيتشوب حيث تكون ضعيفة الجودة أو منتهية الصلاحية ولا تستخدم طرقا سليمة لمحاربة الصراصير التي تتنقل أسفل خزاناتها وثلاجاتها باحثة عن الأكل أو قمامات الفضلات. كما أن المطاعم تشغل يدا عاملة دون أن تعرضها على الفحص الطبي كل ستة أشهر تجنبا للأمراض المعدية. ومن المطاعم من ترفع جدار العمل بينها وبين الزبناء كي لا يروا طرق الاشتغال وظروف التخزين ونظافة العاملين واستعمال هم لطرابيش مهنية على رؤوسهم تفاديا لسقوط الشعر أو الأوساخ منهم. كما أن ظروف جلب الدجاج المذبوح من أماكن بيعها غير واضحة ولا تخضع للفحص البيطري.
الشكر موصول الى الطقم جريدة العمق على المجهودات المبدول في اطار نقل اخبار والمستجدات والتنوير الراي العام بكل ما هو اجابي او سلبي لان العمل الاعلام هو نقل خبار حقيقي وليس مزيق وتحيةلجريدة العمق تواكب احدات على مدار 24/24ساعة لتوعية والتنوير متتبعن وبالتوفيق ان شاء الله وبالرجوح الى محلات السناك او بيع اكلاة خفيفة واجب ومن الضروري السلطة المعنية مكتب سلامة الصحية لونسى وقسم الشؤون الاقتصادية بالعمالة ومكتب الصحي البلدي التابع لجماعة المحلية ان يقومو بدورهم في مراقبة بشكل مستمر والزجر كل مخالف لان اثار انتبهنا في الشارع العام عربات يدوية لا تتوفر على شروط الصحية من الوازم التي توفير في المحل ونلاحظو ماذة الكفتة كثير رغم ارتفاع الاسعار التي يعرفها المغرب في غلاء الاكباش والابقار والمغز وعدد كبير من الجزار بسيدي سليمان اغلقو محالتهم تجارية بسبب غلاء اللحوم لتوضيح ماذة اللحوم الحمراء تفوق 100درهم بالجملة السؤال الكفتة التي يتلهت عليها المواطن في الشارع العام لذى اصحاب العربات اليدوية اين مصدرها ومن هذا المنطلق يتبت التقصيرة في مسؤولية السلطة سوى المراقبة او سلطة المحلية بجميع رواتبها نهيك على سناكات ضروري مراقبة والزام المشتغيل ان يتوفر على دفتار الصحي يتبت انه خالى من امراض بالاضافة الى تحرير محاضرمخالفة عند اتبات فصل الكهبراء عن الثلاجة وكل هده الامور هي اسباب انتشار الامراض متنوعة عند المواطن رغم جودة الاستشفاء في المستشفيات منعدمة لان الصحة المواطن فوق كل اعتبار