أكاديمية التعليم بالشمال تنصف تلميذة وتعيد تصحيح ورقة امتحانها في البكالوريا
أفادت مصادر خاصة لجريدة “العمق”، أن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، قد دخلت بحر الأسبوع الماضي، بتعليمات من وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، في قضية التلميذة سميرة الهواري التي اشتكت من ظلمها خلال تصحيح ورقة الامتحان الخاص بمادة الرياضيات.
واشتكت التلميذة سميرة الهواري من الظلم الذي لحقها أثناء تصحيح ورقة امتحانها لمادة الرياضيات، بسبب تطابق أجوبتها مع الأجوبة المنتشرة في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما جعل الأستاذ المصحح يضعها في حالة غش.
وكشفت مصادر “العمق”، أن الأكاديمية شكلت لجنة تتكون من مفتش وأربعة أساتذة، من أجل إعادة تصحيح ورقة امتحان البكالوريا دون الخضوع لمسطرة المحكمة والذي تعتبر هذه الخطوة سابقة.
وأضافت ذات المصادر، أنه بعد أن تمت مراجعة ورقة الامتحان والتداول فيها قد تقرر وضع النقطة الصحيحة وسحب حالة الغش، لتتمكن التلميذة من النجاح.
تعليقات الزوار
Il faut que cette famille continue son combat auprès de l'académie pour que cette étudiante soit acceptée à l'école ou à l'université souhaitée. Comme vous le savez les admissions sont terminées au niveau national et à l'international !!!! En plus, ce n'est pas pédagogique de confier le jugement d'une épreuve d'examen entre les mains d'un seul enseignant qui a fait la correction, il faut qu'il y ait une commission qui se réunit en cas de doute ! Ya allah, c'est quand même toute une vie qui pourrait être détruite à cause d'un mauvais jugement ! Et j'aimerais bien que la personne qui a causé du tort à cette jeune étudiante sera convoquée à une séance d'écoute pour une éventuelle sanction !
المشكلة هو أن جميع الإمكانيات للولوج لمدرسة مرموقة كالمدارس الملكية او الأقسام التحضيرية او كليات الطب والصيدلة قد أصبحت في خبر كان. ما فائدة تصحيح النقطة بعد فوات الأوان.
الحمد لله لتم انصاف هد التلميذة لكن الحق اقول اتقوا الله في التلميذ و الأستاذ كفى من ضغط عليهم لا تحملوا الأساتذة فوق طاقتهم وضروري دعم المادي و المعنوي
الحل بسيط جدا،ما عليهم سوى تحييد الأوراق التي تم الشك في نزاهتها،تم يعرضون من جديد على لجنة من الاساتدة الاكفاء،قبل الخروج بقرار النهائي
هناك العديد من التلاميذ الذين ظلموا بمثل هذه التصرفات. يجب تزويد أقسام الإمتحان بكاميرات VAR. وتلك الساعة إقولوا لهم حالة غش أم لا.
بعد الاطلاع على التعليقات الاخوة لي علقوا المسؤولية على الاساتذة، اقول بان الأساتذة ليسوا سواء وفي هذه القضية الاستاذ الوحيد المسؤول هو المصحح. من جهة أخرى يجب انهاء الحسم في حالات الغش في مراكز الامتحانات، وسحب هذه الصلاحية من المصححين تفاذيا للوقوع في مثل هذه الأخطاء التي تسبب ظلما كبيرا واحباطا للتلاميذ وذويهم. وفي الاخير نداء للأستاذة المكلفين بمهمة التصحيح، اتقوا الله في ابنائنا اتقوا الله في تلاميذنا ولا تكونوا سببا في ضياعهم
مسألة الغش يجب الحسم فيها في قاعة الامتحانات فقط من طرف الأساتذة المراقبين، لان مثل هذه الأحكام الجاهزة التي تطبق من طرف مصححين لا يتمتعون بالحكمة في اتخاذ القرارات الملائمة وخصوصا أنها تؤثر مباشرة على نفسية التلميذ وحقه في الانتقال لمستوى اعلى، يجب على الوزارة الوصية الحسم نهائيا في هذا الموضوع، فالعديد من التلاميذ المتميزين يظلمون فقط لان المصحح يشك في أنهم قاموا بعملية الغش، وبالتالي فابناؤنا رهائن لمزاجية المصحح وافكاره ونظرته، وهذا خطير جدا.
المستوى الدراسي وصل الى التدني الذي ما بعده تدني . من المسؤول على هذا التدني والانحطاط؟ اهل هو التلميذ ام المقررات الدراسية ام المدرس ؟ من التسعينيات بدا ظهور اصحاب الشواهد لكن لما تناقشهم او تجبرهم وظاىفهم على كتابة نص بالعربية او الفرنسية تجدهم لا يفقهون شيءا ، الباك زالسنة اللولى والثانية جامعي وهو مشلول فما هو سبب هذه الفضيحة ؟ لا اراها الا في المدرسين الذين اصبحوا يتسابقون على المدارس الخصوصية ويحضرون احيانا للدرس في الاعدادية او الثانوية فقط ليسجلوا الحضور . الاجرة التي يتقاضونها من الدولة حرام وغالبا ما تسوء العاقبة لا سمح الله .
المشكل الحقيقي الذي نعانيه مع ابناءنا في المؤسسات العمومية هي استغلال السلطة من اغلبية الاساتذة لتفريغ عقدهم ، و هذا الأمر ينعكس سلبا على مستوى و طموح التلميذ و يؤثر حتى على اولياء الامور من ناحية العطاء و المردود، و هذا من بين الأمور التي تشجع المراهقين الى الخروج عن اطار الاحترام و الاخلاق . انا اعاتب الأستاذ لانه هو المسؤول و المربي و القدوة و صاحب القرار داخل القسم ......!! المفروض ان يكون في المستوى المطلوب .
السلام عليكم،هذه الخطوة يجب أن تعمم على سائر المتعلمين الذين تعرضوا لهذا النوع من الظلم وما أكثرها.
هذاك الكرغولي رقم 2 ما فيه ثقة
كيف لهذه التلميذة الولوج للاقسام التي كانت تنوي ولوجها؟
هنيئا لك ابنتي أنا كذلك ابني تعرض للظلم في تصحيح مادة الرياضيات بعض الأساتذة ينتقمون من أبنائنا و لا يقدرون كم نعاني معهم
أثناء عملية التصحيح يتم مد التلاميذ بمجموعة من الأجوبة المسربة على الفيسبوك وتكون الوثائق المستخدمة أثناء التصحيح سلم التنقيط الأجوبة شبكة التنقيط تقرير حالة غش .. وكذلك المذكرة الوزارية التي تحث على عدم التساهل مع الأجوبة المسربة . الاستاذ يقارن الأجوبة بتلك المسربة ويتم الحكم على الورقة من طرف لجنة متكونة من اساتذة ومفتش او منسق المادة . إذن المطلوب هو أن تتأكد الوزارة قبل ارسال المذكرات وتشديد الإجراءات في ضبط الغش أثناء الامتحان . ولم لا تعليق خدمة الانترنيت في مراكز الامتحان . وللتذكير فقط الغش معدي واحيانا حتى التلاميذ المتفوقين يلجأون له لتحقيق معدلات مرتفعة
أنا كأستاذ أطالب بمحاكمة هذا الأستاذ الحاااذق جدا. وأقول للوزير أن يعطيها الفرصة لولوج أي مدرسة تختارها التلميذة ٱبتداء بالأقسام التحضيرية. مع ٱعتراضي على الظروف الشنيعة لمزاولة مهام الأستاذ.
ما يستفاد من مهرجان اللبيرة ببوسكورة ؟ هذا اعتبره جهالة وعدم القدرة عاى خلق مهراجانات صحيحة تضع المواطن المغربي في السكة الصحيحة لا في التعربيدة والسكارى وتربيتهم على شرب اللبيرة هذا يشكل في حد ذاته اعدام القانون والعادات والتقاليد المغربية المجيدة وهذا يريد اهل من فكر في مثل هذه المهرجان ان يصبح هذا الوطن غير مسلم.لم اجد ما اقوله في حق هؤلاء السفهاء .المنطقة بوسكورة ارض فلاحية بامتياز عوض البحت عن الزراعة التي تليق بالمكان ودعمها وتشكيل شركات فلاحية لترببة الابقار الحلوب وتسمين العجول والخرفان وزراعة الفواكه وما يناسب المنطقة واحياء مهرجان فلاحي افريقي والدعاية له بكل وسائل التواصل لكان خيرا لهؤلاء الجهال.استنكر مهرجان اللبيرة ومن فكر فيه علمانيون وليبراليون يستهدفون الوطن والمواطن.
الحمد لله الذي اعاد الحق الى نصابه، وانصف التلميذة المجدة في دراستها، مثل هذا الاستاذ الوغد الحقير الذي جعلها فب حالة غش، يجب ان يوقف على الاقل من التصحيح، لانه يهدر مستقبل اجيال بلا رحمة ولا شفقة ،تبا له يوما وغدا .
عندما تترك شبكة الإنترنت في متناول المممتحنين فهذه رخصة صارخة للتشجيع على الغش. وعندما لا تستعمل الأجهزة الكشافة عن الغش فهذا قمة العبث.
راه الأساتذة هاد العام ظلمو تلاميذ بزاااااف منعرف مالهم خاص يدار ليهم تكوينات من طرف مرافقين في تنمية ذاتية و نفسية و ذهنية و العقلية باش يعرفو يتعاملو مع الورقة بدون حمل الخلفيات ديال كل الاستاذ خاص يكونو محايدين
نرجو كل التوفيق للتلميذة المجتهدة . طريق النجاح مازال طويلا . عليها تجاوز هذه العقبة و الاستمرار في التحصيل و الدراسة الجامعية .
من خلال المعطيات المبدئية يبدو أن التلميذة هي تلميذة متفوقة ، ربما الأستاذ بنى حكمه على معطيات ملموسة أمامه بحكم أنه لا يعرف صاحبة الورقة . الأستاذ اعتمد على ما دعت إليه الوزارة . تطابق الأجوبة مع ما تم تسريبه . و بغض النظر عن الظلم الذي تعرضت إليه التلميذة . هناك ظلم آخر يتعرض له الأساتذة و هو ما يتطلب إنصافهم أيضا . ضعف و هزالة تعويضات التصحيح 3 دراهم لكل ورقة تحرير خاصة بالترشح مع خصم الضريبة .....الظروف السيئة التي يجري فيها التصحيح . تأخر حصول الأساتذة على عائدات التصحيح من سنة إلى سنتين و أكثر .... ناهيك عن الظروف غير الصحية التي تجري فيها الامتحانات ، الترهيب و التهديد و استعمال كل الطرق الرقمية و اليدوية للغش مع إدخال الوسائل الإلكترونية و غيرها و تسريب الامتحان من طرف التلاميذ و تصوير أسئلة الامتحان داخل القاعة . و إنشاء مجموعات و مواقع لتبادل الأجوبة و تسريبها . لا يجب محاسبة الأستاذ وحده لأنه جزء من منظومة تعليمية فاشلة . يجب تغيير نظام الامتحانات و منع الغش بطرق أكثر فاعلية . منع التغطية الشبكية للإنترنت أيام الامتحانات . الصرامة في التعامل مع حالات الغش . تحسين ظروف تصحيح أوراق التحرير . تحديد نسبة الناجحين في الباكالوريا فلا يعقل أن تسجل سنة أكثر من 70|100 من الناجحين . و عموما هناك مشاكل كثيرة و ما مشكلة التلميذة التي ينبغي إنصافها و لو تطلب الأمر إجراء امتحان فردي و استدراكي حتى تتمكن من إجتياز جميع المباريات السابقة . ناهيك عن تعرض الأساتذة المراقبين و المديرين و رؤساء مراكز الامتحان في مجموعة من الثانويات للعنف و الضرب و التهديد و استعمال السلاح الأبيض كما لو أننا في غابة . هناك الكثير من الأمور يجب التفكير في إيجاد حلول عاجلة قبل تفاقم الأمور و إغراق الساحة بمزيد من العاطلين ، هناك نسبة قليلة فقط من الناجحين في البكالوريا تستطيع متابعة دراستها الجامعية خاصة و أن عتبة اجتياز مباريات التعليم تم تحديدها في 30 سنة .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم شحال من واحد خصو يتعاود ليه التصحيح
وهناك الكتير من التلاميذ الدين ضلموا بسبب قرارات "الاساتدة "دون مراعاة لحقوقهم فتم منحهم نقط قاسية و كارتة ضالمة
تم الإنصاف!!! عن أي انصاف يتحدثون بعد أن تجاوزتها جميع مواعيد المباريات الخاصة بالمعاهد والمدارس و الكليات ذات الولوج المحدود
تم الانصاف!!! لكن عن أي انصاف نتحدث بعد أن تجاوزتها جميع مباريات المعاهد والمدارس والكليات ذات الولوج المحدود
الآن يتضح أن المقاييس التي وضعتها الوزارة غير دقيقة وتفتح الباب للمصحح على مصراعيه ..وكم من تلميذ ضاع مستقبله بسبب هذه المقاييس المجحفة ..الحل الوحيد الذي اقترحناه على الوزير الوفا رحمه الله سنة 2012 اثنا اجتماع المديرين التنسيقي لاربع اكاديميات بمكناس حول البكالوريا. الحل هو قطع الإنترنيت على محيط مراكز الامتحان وتشديد الحراسة في قاعات الامتحان ..بغير هذا الحل لن يتحقق شيء .وهذا ما حصل منذ عقد والغش يزداد استفحالا وتطورا..
يجب تأديب مثل هؤلاء ( الاساتذة) وقد تكاثرت تضلمات التلاميذ
هذه مهزلة التعليم في هذا البلد الضلم ثم الضلم في كل شيء لابد من محاكمة المصحح الذي وضع التلميذة في غش ضلما او جهلا وهذه جريمة كبرى في حق تلميذة .
ما ضاع حق وراءه طالب ،الحمد لله على انصاف هذه التلميذة المجدة المجتهدة.