أخبار الساعة، مجتمع

الأمن يحدد هوية صاحب سيارة فارهة دهس فتاة بكونيش طنجة ولاذ بالفرار

كشف مصدر خاص لـ”العمق”، أن المصالح الأمنية، بمدينة طنجة، قد حدد هوية، سائق سيارة فارهة وتعمل على توقيفه، بعدما دهس لفتاة، بكورنيش طنجة ولاذ بالفرار.

وكانت فتاة في الثلاثينيات من عمرها، تعمل قيد حياتها أستاذة، قد فارقت الحياة، بعد دهسها من طرف سيارة من نوع “رانج روفر”، ولاذ سائقها بالفرار،حيث تم نقلها إلى مسقط رأسها فاس وشييع جثمانها هناك.

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ، قد ضجت، طوال يومين بمنشور من أجل البحث عن السيارة التي دهست الأستاذة، من أجل مساعدة الأمن في العثور على السائق وتقديمه للعدالة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • Rise Justice
    منذ 11 شهر

    جرائم الطرق، غالبا يكون أبطالها أولئك الحشاشين البائسين، تجار المخدرات، العجول البحرية، القادمة من أدغال كتامة و الريف... أولئك المتعجرفين، الذين يعتقدون واهمين، بأن الأموال التي تحصلوا عليها من تجارة المخدرات، ستشفع لهم دوما في الوساطة بين جرائمهم و العدالة! أولئك الأميين، المتخلفين، جواميس السافانا الإفريقية، القادمين من غابات الأمازون الكتامية و نواحي الريف، المتعجرفين من خلف مقود سياراتهم الفارهة المتحصل عليها من أموال تهريب المخدرات، أولئك الذين لا يحترمون قوانين السير بالمرة، يعتقدون بشكل مرضي أن سيرتهم الذاتية المبهرة في جرائم التهريب الدولي للمخدرات و بعض معارفهم في السلطة... كافية لأن تخرجهم من كل المشاكل التي يتورطون فيها عمدا، او حتى الهروب من جرائم قتل و دهس! المفترسين، ديناصورات التيرانوصور، أسباب غلاء المعيشة في طنجة، أسباب غلاء العقار و وصوله لمستويات خيالية في الغلاء... في التسعينيات، وصل الزحف الحشايشي الكتامي الريفي إلى طنجة, أوجه، حيث إستحوذوا على اراضي شاسعة في مناطق استراتيجية، وذلك عن طريق سماسرتهم و بعض المخبرين في السلطة (حيث يستحيل على ذكر فرس النهر بالغ، قادم من أمازون كتامة و جبال الريف، أن يعرف شيئا عن الإستثمار و المستقبل)، ثم شيدوا لأنفسهم عمارات و عمارات، وأصبحوا في لمحة بصر منعشين عقاريين، او كما ينطقونها "بروموطور" التي تجعلك تدخل في نوبة ضحك عند سماعهم ينطقونها! بعد أقل من عقدين، كانوا قد أسسوا ما يمكن تسميته بإمبراطورية مافيا الحشاشين للعقار،وإحتكروا معظم المشاريع في المدينة، بحيث أصبح مستحيلا على الشباب و المقاولين تأسيس مشاريعهم الخاصة دون ان يصطدموا بتلك الأثمنة الخرافية للعقار "منيون" "منيار" كما تنطقها أفواه جواميس السافانا الإفريقية

  • غير معروف
    منذ 11 شهر

    يجب ارغام الساؤقين السياقه ببطؤ. ولو بوضع 100 او 150 dhلكل من تجرؤ على السرعه داخل المدينه