حذر الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، الحراك والاحتجاجات التي تشهدها مدينة الحسيمة ونواحيها، مما أسماه “انتشار ثقافة التشظي الهوياتي”.
وأكد الائتلاف في بلاغ صادر عن منسقيته عقب اجتماع عقدته نهاية الأسبوع، على أن ما تعرفه الحسيمة وبعض مناطق الريف من أحداث وحراك اجتماعي، “يؤكد موقف الائتلاف الثابت الذي يحذر فيه، ومنذ نشأته، من انتشار ثقافة التشظي الهوياتي المؤذنة بخراب الدول”.
وشدد الائتلاف على أنه “من المطلوب من المجتمع بكل مكوناته الحية العودة إلى ثوابته وتوافقاته التاريخية التي تعد اللغة العربية جزءا أساسا فيها”.
وتابع “دون أن يعني ذلك التخلي عن حق المواطنين في التعبير عن آرائهم ومطالبهم وتعدديتهم بشكل حضاري وسلمي وفي جو وطني وحدوي”.
تعليقات الزوار
خطابكم العنصري والغبي هدا هو في صالح اي تنضيم انفصالي بالريف هدا سيعطي المزيد من الاكسجين والشعبية والصداقية لتنضيمات الانفصالية داخل الريف لانهم يزعمون ان هناك حرب ضد لغة وهوية الريف بينما هدا خاطىء المغرب حسب الدستور هو دولة اسلامية ولغتها مزغية وعربية وهدا امر محسوم به ومن يريد هدم الدستور فهو عميل يريد زرع الفتنة تماما كما هي الحروب الاهلية بالدول العربية بين الاديان والعرقيات لان اقصاء الاخر معناه العداوة وبالتالي الحروب
كم امقتكم يا عربان اش دخل حمارتكم لأسبوع الفرس ...التشضي الهوياتي تجسدونه أنتم يا قومجيون يا مقرفون
إذا كانت الأمازيغية ستفرق وتشتت هذا البلد الحبيب والغالي علينا فلماذا لم توحد اللغة العربية العراق وسوريا واليمن ومصر وباقي الدول العربية التي يقتل فيها العربي أخاه العربي......انتم نخبة متخلفة اذا اقتنعتم بأن التعدد اللغوي في بلادنا سيؤدي إلى الخراب فأنتم الخراب بعينه. ....تبا لكم
تبا لكم وتبا لعربيتكم تكفينا لغتنا الاصلية ولغاة العلم الانجليزية والفرنسية
ارحلوا الى الجزيرة الخربية واسستمتعوا بعربيتكم الخروات
ما هذا الخراء ؟ الناس فواد وهادوا فواد.