بعد أن عمدت قوات الأمن بمدينة مراكش مستعينة بفرقة الدراجين السبت إلى منع وقفة تضامنية مع حراك الريف، فرقت الأحد وقفة أخرى لذات الغرض دعا لها ناشطون في الحركة الثقافية الأمازيغية.
وعمد عناصر الأمن إلى تفريق المحتجين قبل تجمعهم، ومطاردتهم عبر أزقة حي جليز، الذي توجد به ساحة 16 نونبر حيث كان مزمعا أن تنظم الوقفة التضامنية مع ما تعيشه مدينة الحسيمة منذ سبعة أشهر.
وتعتبر هذه الوقفة الثالثة للتضامن مع الحسيمة، والتي يتم منعها في مدينة مراكش قبل أن تبدأ.
تعليقات الزوار
البلطجة والعياشة يشكلون اكبر نسبة في مراكش لماد سأحاول شرح المشكلة لان مراكش هي اكبر بءرة الفساد في المغرب هي اكبر نقطة تتوفر على البلطجة كونهم المخزن كل من اراد أن يحتل جنبات الطرق او الملك العام او الخاص ليمارسة مهنة ما لابد أن يكون معاونا ويجمع المعلومات ولو خاطءة للمخن المحلي الفساد المتواجد بمراكش لا يوجد في المدينة اخرى زد على دالك المراكشيون مصابون بمرض الرشوة والضغط واكتر من دلك كل من اراد فتح نوافد او باب او زيادة طابق بناء ولو ممنوع لابد من الرشوة ويمتثل لعون او قاءيد كل ماكشي ولو ممنوع قانونيا الرشوة والامتثال هما السمتان الحاكمتان كل ما دكر الرشوة ولو ممنوع يمنعه القانون يصبح مباح اصبح الباطل هو الحق وفي كل الأحوال انا مراكشي واقول الواقع لهده المدينة اغلبهم ضعفاء الفكر والايمان واقع يفرضه الفقر زد على دلك ونقول الحياة لمن تنادي.