وفي طريقه إلى هذه المراسم، في الذكرى الثانية والسبعين لإنشاء الجيش، في مدينة سيليغون الساحلية، علق الرئيس جوكو ويدودو ومسؤولون في الولاية فجأة في زحمة سير، على ما قال القصر الرئاسي في بيان.

وبعدما انتظروا قرابة نصف الساعة في السيارة “قرر الرئيس أن يمشي” إلى مكان الاحتفال، على ما أوضح إيلي داسيلي حارسه الشخصي.

وانضم قائد الشرطة الوطنية تيتو كارنافيان الذي كان عالقا في الزحمة أيضا في سيارته، إلى الرئيس لقطع المسافة مشيا.

وتظهر مشاهد بثتها شبكات التواصل الاجتماعي الرئيس ماشيا محاطا بحراس أمنيين في حين كان المارة يهتفون باسمه.