اعتبر المدرب المغربي والمحلل الرياضي حسين بنزريكنات، “ترشح هشام الكروج لرئاسة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى شرف لنا كمغاربة والعرب كونه بطل عالمي وأولمبي ويشغل عضوية اللجنة الأولمبية الدولية وأعطى الشيء لكثير لألعاب القوى”.
وأضاف المحلل الرياضي في تصريح لجريدة “العمق” أن “هشام ابن الدار ويعرف مشاكل الأندية والعصب وهو رجل ذو خبرة وسيكون متفرغ لذلك، بعدما قاد عبد السلام أحيزون جامعة ألعاب القوى ولم يتوفق في تحقيق نتائج”.
وناشد بنزريكنات أحيزون بـ”التنحي عن رئاسة الجامعة الملكية لألعاب القوى”، معتبرا أن “13 سنة من التسيير كافية رغم أنها ليست بالمدة السهلة”، مضيفا أنه “حان الوقت لفسح المجال أمام هشام الكروج”.
وتابع، “هدفنا رجوع ألعاب القوى المغربية إلى سكتها الحقيقية التي هي الألقاب العالمية والاولمبية وتحقيق الأرقام القياسية، ونحن في حاجة إلى شخص يستطيع تحقيق كل هذه الأشياء”.
تعليقات الزوار
تقول أن ترشح الكروج هو مفخرة في حين ان ذلك غير صحيح فشخص يتقاضى أجره كموظف ولا يحضر بمكتبه بالوزارة لا يمكن الاعتماد عليه وبالتالي اعتباره مفخرة . اذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة فالسيد الكروج لا يتوفر على اية إمكانات معرفية ولا علمية لاحتلال منصب مهم في دواليب الدولة وكمثال على هذا القصور هو تقديم طعنه في ترشح السيد أحيزون إلى غير القضاء.
قالك فخر. هداك القروج جيعان ومقاريش. ومتيعنيش ربح شي ميداليات غادي اعرف اسير جامعة. واش هو معارف حتى اعطي للناس حقوقها لي تتخرم عندو فالضيعات لي استافد منها. باركا من مقان خيرات لبلار