أحمد الحضري من العيون
تعرض الفنان المغربي محمود الإدريسي لوعكة صحية بمدينة العيون أثناء مشاركته في احتفالية بمناسبة ذكرى عيد المسيرة الخضراء بطلب من التنسيقية الجهورية لجهة العيون الساقية الحمراء للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان وتعاونية عمر للثقافة والفن.
ورغم أن الإدريسي يعد هرما من أهرام الأغنية المغربية، إلا أن مسؤولي الجهة تجاهلو رقوده بالمستشفى واكتفى بعضهم باتصالات هاتفية موجزة.
يشار أن الإدريسي من مواليد 1948 بسلا، بدأ مسيرته بالالتحاق بالمعهد الوطني للموسيقى وتتلمذ على يد أحمد الطيب لعلج وفريد بنمبارك وعبد الوهاب أكومي، وكانت أولى أغانيه “يا ملكي يا بلادي” التي قدمها له الموسيقار عبد النبي الجيراري، تلتها بعض الأغاني التي قدمها له الفنان وعازف القانون صالح الشرقي، ثم أولى أغانيه بالدارجة المغربية بعنوان “نبدا باسم الفتاح”.
تعليقات الزوار
وكم من الناس المغمور ين على فراش المرض وسط تجاهل المسؤولين؛فما الغريب في ذالك؛وكم من مسؤول لم يعد مسؤولا ومات مغمورا لم يقف أحد على قبره؛وقد كان يوما ما يقام له ويقعد؛هكذا هي الأيام مداولة بين الناس.