اشتكت أطر صحية تعمل بمستشفى الإدريسي بمدينة القنيطرة، مما اعتبرته “عدم حماية العاملين بالمؤسسات الصحية بالإقليم، وخاصة بالمركز الإستشفائي بالقنيطرة، وعدم تمكينهم من المعدات الوقائية رغم توفرها بكميات كافية”.
ووفق مصادر “العمق”، فإن أطر صحية يعتبرون استمرار مقصف المستشفى المذكور في عمله “خرقا لحالة الطوارئ الصحية”، محذرين من أن “هذا المقصف الذي يجتمع فيه العاملون بالمستشفى بكثافة، يشكل قنبلة موقوتة وبؤرة لتفشي وباء كورونا وسط العاملين والمرتفقين”.
وجه المشتكون نداءً إلى مسؤولي الصحة بالإقليم من أجل التدخل لمعالجة الوضع، خاصة مع تزايد الحالات المصابة بفيروس “كورونا” بالقنيطرة، محذرين من “تكرار ما وقع بمستشفى سيدي لحسن بتمارة بعد إصابة أحد الأطباء ووضع المستشفى برمته تحت تدابير الحجر الصحي”.
تعليقات الزوار
بالنالسبة للجمعيات اللتي تدتافع عن النساء و تطبل لهن و تضع ارقام للشكوى ووو.. انتم تخلقون فرقا بين الازواج بهاته التصرفات لان المشكل ممكن ان تكون سببه المرأة او الرجل على حد سواء لدى من الانسب ان تضعوا رقما لحل خلافات الازواج باللتي هي احسن . لان المعنف الحقيقي هم الاطفال ضحية الازواج و ضحية هاته الجمعيات المفرقة . فجنة المرأة في طاعة زوجها و جنة الرجل في طاعة امه.و لا ننسى ان امه امرأة.