وجه البرلماني عن حزب التقدم و الاشتراكية، رشيد حموني، سؤالا كتابيا لوزير التربية الوطنية و التكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، حول التعجيل بصرف المنح الخاصة ببرنامج “تيسير” لفائدة الأسر، وذلك بعد “ملاحظته تأخرا في صرفها”.
وطالب حموني في نص سؤاله، الوزير بالكشف عن التدابير والإجراءات التي قام بها، أو ينوي القيام بها قصد التعجيل بصرف المنح الخاصة ببرنامج تيسير للفئات الاجتماعية الهشة المستهدفة منه، وذلك تحقيقا وتفعيلا للأهداف الاجتماعية التي أُحدث من أجلها البرنامج.
وأشار ذات المصدر، إلى الدور الكبير لبرنامج تيسير في “تحقيق بناء مدرسة مغربية قادرة على رفع التحديات من مدخل الحد من الهدر المدرسي، وترسيخ الوعي بالأهمية الحيوية للتمدرس، وكذا المساهمة في توفير المستلزمات الدراسية لأبناء الأسر التي تعاني من هشاشة، وبالتالي تحقيق استمرارية ومواظبة على الدراسة”.
تعليقات الزوار
بسم الله الرحمان الرحيم. اود ان ادلي برأي.يجب أن تصرف المناح على الأسر الفقيرة .لسد االثغرة التي خلفتها جائحة كورونا. فعلى الدولة القيام بالمراقبة الصارمة. لأن هناك بعض الميسورين أخذو الدعم ولا يستحقونه . وكذلك بعض الأسر التي استفادت كل من عنده الراميد في اسرة واحدة .وبعض الشريحة الفقيرة لازالت تنتظر بدون جدوى .وأنا أيضا كلما رن الهاتف إلا ونظرت اليه بشغف لكن للأسف لا ألقى إلا رنة الأغاني لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الدعم خذاوه الأغنياء والفقراء في خبر كان من هذا المنبر أناشد كل الغيورين في وطننا الحبيب التدخل لانصاف المستهدفين وشكرا. اوهوي حساين الذي يتعذب بعدم توصله بدعم جائحة كورونا والسلام عليكم ورحمة الله .الله ياخذ لينا الحق وينصر سيدنا محمد السادس.
أصحاب تيسير كلهم عندهم الرميد... وأصحاب الرميد استفادوا من دعم كورونا فهل يجوز أخذ الاستفادتين مرتين لنفس العلة/الانخراط في الرميد ثم ان الدراسة متوقفة وأموال تيسير يجب أن تتحول للجائحة