في تطورات جديدة لملف طبيبة المركز الصحي بجماعة بني وليد بضواحي تاونات، التي غادرت المرفق الصحي في إطار خلية كوفيد19، دون أن تبادر مصالح وزارة الصحة إلى تعويضها بإطار طبيب جديد، تعتزم فعاليات سياسية بمجلس جماعة بني وليد الاحتجاج أمام مقر الجماعة، والمطالبة بتمكين الساكنة من حقها في العلاج، وتعيين طبيب بالمركز الصحي.
الخطوة الاحتجاجية التي تعتزم فعاليات سياسية تنتمي لفيدرالية اليسار الديمقراطي خوضها، جاءت كرد على مجموعة من المشاكل منها المشكل الصحي.
من جهته، قال محمد الحسني، المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بإقليم تاونات، إن المشكل سيجد طريقه إلى الحل، مؤكدا، في اتصال مع جريدة “العمق”، أنه في القريب العاجل سيتم تعيين طبيب بالمركز الصحي المحلي لبني وليد.
