ذكرت مصادر خاصة لـ”العمق”، أن المكتب المسيّر لنادي اتحاد طنجة يتجه الى فسخ عقد مدربه هلال الطير، بسبب راتبه الشهري المرتفع.
وحسب ما كشفه ذات المصدر، فإن الراتب الشهري للمدرب سيتضاعف في العام الثاني حسب العقد الذي أبرمه هلال الطير مع النادي، حيث سيصل راتبه الشهري الى 20 مليون سنتيم شهريا.
مفاوضات تقليص الراتب الشهري الى 10 ملايين سنتيم باءت بالفشل، وهو ما دفع برئيس النادي محمد الشرقاوي الى البحث عن مدرب بديل لهلال الطير.
تعليقات الزوار
يجب ان تطبق بنود العقد. لي جا فحقو ياخذو وماكاينش تنازل للفريق. اثناء امضاء العقد السنة الماضية كانوا فكامل قواهم العقلية. او غير طمعوه باش ينقذ الفريق من السقوط.
هذا دليل على ان النقط المحصل عليها في الشطر التاني من البطولة والتي خولت ل IRT البقاء في قسم الصفوة، لم يكن المدرب سوى كومبارس فيها . اذن ميجيش شي واحد راسو مربع ويقول انا حققت المستحيل مع اتحاد طنجة.
أتحدث إليكم بصفتي ودادي بيضاوي غيور على كرة القدم المغربية بصفة عامة، حتى و إن تعلق الأمر بلاعب سابق للرجاء الرياضي، هذا المدرب مسك زمام الأمور بالفريق الطنجاوي العريق و الفريق شبه آيل السقوط إلى الدرجة الثانية لا محالة،و قمتم بإغرائه و استقطابه بكافة الطرق، و اضطريتم إلى وضع هذا البند المغري له في العقد، و وافقتم على ذلك، و لما اجتاز المهمة بنجاح،و حافظ على تواجدكم في قسم الصفوة، جعلتم من أنفسكم أضحوكة لتفكروا في ميزانية الفريق بطريقة متأخرة، مثلكم كمثل من استغاث بالله بالنذر ولم يوفي به، أو من أوقد نارا على قدر فلما كاد القدر يغلي ماؤه أطفأه، لا هو ادخر خطبه ولا هو غلى ماؤه، انتظروا نتائج هذا الموسم على الأقل، إن السبب وراء هذا كله هو التفكير اللحظي في تفادي السقوط إلى الدرجة الثانية، و لو كان لكم بعد النظر ، لاستغليتم الأطر الوطنية خير استغلال، و خير مثال على ذلك وليد الركراكي و بادو الزاكي، فلا يوجد مدرب غيرهما أدخل الفرحة إلى قلوب المغاربة. و للحديث بقية إن شاء الله ...
تبحثون على الدرجة الثانية وليس على المدرب الطير مدرب انقذكم من النزول وعوض تزيدوه بغيتو تنقصو لو اذا اقبلتم على هذه الخطوة حتما ستنزلون الئ الدرجة الثانية