راسل أرباب المحلات التجارية والمقاهي بأزرو، عامل إقليم إفران، لوضع حد لأصحاب البدلات الصفراء، الذين يقومون “بابتزاز أصحاب السيارات بالشارع العام”.
وجاء في مراسلة أرباب المحلات والمقاهي، أن مجموعة من الشباب مجهولي الهوية يرتدون “بدلات صفراء” يقومون بابتزاز ومضايقة أصحاب السيارات عند توقفهم لقضاء أغراضهم بالمحلات التجارية المنتشرة على جنبات الشارع، ويستخلصون مبالغ مالية بدعوى عملهم لصالح شركة خاصة قامت بكراء الملك العمومي من المجلس البلدي لمدينة أزرو.
وحسب المراسلة، فإن أرباب المحلات التجارية والمقاهي يجدون أنفسهم متورطين في مشادات مع أصحاب السترات الصفراء مستعملين ألفاظ مهينة، كلما حاولوا الاستفسار عن هويتهم.
والتمس أصحاب المحلات التجارية والمقاهي، من عامل إفران والسلطات المحلية بآزرو التدخل لوضع حل لهذه التجاوزات التي تمس بالنظام العام، كما تم إرسال نسخة من المراسلة لكل من باشا وقائد ورئيس جماعة أزرو.
تعليقات الزوار
المرجو من السلطة المعنية التدخل في اسرع وقت لان الأمر فعلا محرج ، وخاصةً مع السياح
المشكل في مدينة ازرو هو غض الطرف عن الخروقات التي تتم في الشارع الوحيد في المدينة و هو الشارع الرئيسي .و الغريب ان الكل يمر منه ويتعرض لهده المضايقات و الكل يلزم السكوت فنتمنى تعم مجانية الارصفة كما وقع في مدينة افران المجاورة ب 18 كلم
وكذلك الأزقة والطرق المحيطة بالسوق الاسبوعي وخارجة عن مجال السوق تجد اصحاب الجيليات ومن ذوي السوابق بل يرسلون طفلا لاستخلاص النقود من أصحاب السيارات . لكن تبقى المسؤولية كذلك للمواطنين الذين يؤدون هذه الاتاوات
بعض للمواطنين ضالعون كذلك في هذا المشكل لأنهم يعطون هؤلاء أموالا بسخاء!!!!لست أدري لماذا،واخرون خاءفون ،ممن؟الله أعلم.
تحية خالصة للمحلات وارباب المقاهي والمواطنين.ينبغي وضع حد لهذا السرطان باستءصاله.حقا ان السترات الصفر،لصوص،مجرمون،ينبغي ان يقدموا للمحاكمة.
المجلس الجماعي القديم برئاسة اللا عدالة ولا تنمية هو من قام لأول مرة بكراء الشارع الرئيسي في سابقة خطيرة الترامي على الملك العام، وسن بدعة لازالت تعاني منها المدينة.
اصلا كراء الشارع العام لا سند له قانونيا ماظام اصحاب السيارات بؤدون الضريبة الخصوصية على السيارات وفي نفس الوقت يؤدون تعرفة الوقوف بالطريق الخاصة بالسيارات على المجلس البلدي ان ينشء باركينات بمواصفات امنة ويكتريها لمن يشاء اما الشارع العام فهو للعموم
مررت بتجربة مماثلة في باركينغ للسيارات وسط افران وبالضبط المقابل لتمثال الاسد المعروف في المدينة حيث طلب مني الحارس 7دراهم مقابل الدخول اليه فطالبتة بورقة الاداء التي تسلم من المجلس البلدي فرفض ملحا علي باني ساتمكن من ورقة الا داء بمجرد تمكنه من واجب الباركينغ والمفاجاة انه فعلا مكنني من ورقة الاداء ولكن في ورقتين واحدة بتعريفة 3دراهم والأخرى بتعريفة 4دراهم فكان الامر صدمة بالتسبة الي.