مجتمع

صحف: “ولد فشوش” جديد يخرب ممتلكات عامة بمراكش بسيارة فيراري

نستهل جولتنا الصحفية ليوم غد الثلاثاء، من يومية المساء، التي كتبت أن أحد ” ولاد لفشوش” روع شوارع مدينة مراكش، قبل أن يخترق بسيارته الفراري حمراء اللون ممتلكات عامة، ويقوم بتخريبها.

وأضافت المساء، أن شابا في عقده الثالث كان يقود سيارة بسرعة كبيى صبح امس، بسرعة تتجاوز الحدود القانونية المسموح بها، قبل أن ينحرف على الطريق ويصدم بحاجز حديدي اخترقه، ليجد نفسه وسط أشغال يقوم بها عمال البلدية، مشيرة أن الحادث لم يخلف ضحايا، خصوصا في صفوف العمال الذين كانوا يقومون بالاشغال.

وفي خبر آخر، نشرت المساء، أن الخرجية التركية كشفت انها شاركت خبراتها الدبلوماسية وقدمت دورات في السلك الدبلوماسي لدبلوماسيين مغاربة، شملت برامج عدة مثل فنيات التفاوض، والوساطة في النزاعات والدبلوماسية العامة والاقتصادية، والسياسة الخارجية التركيةو قضايا دولية وإقليمية في إطار اتفاقيات تجمع بين البلدين.

واوضحت اليومية ذاتها، أن الخرجةي التركية دابت على تنظيم دورات خاصة في التدريب المهني قصيرة الامد تتضمن مؤتمرات بين أكاديميين تتيح تبادل الخبرات والتجارب، وتاتي استفادة الدبلوماسين المغاربة من الخبرات الدبلوماسية التركية ضمن دورات قدمتها الخارجية التركية لاكثر من 1500 دبلوماسي من 84 بلدا تجمعها معها مذكرات تفاهم وبرامج لتبادل الأكاديميين المتدربين.

إلى يومية الصباح، التي كتبت أن معطيات جديدة افادت عجز ربع المغاربة عن الولوج للعلاج ، إذ يستفيد عشرة آلاف نسمة من خدمات 6.2 أطباء فقط، فيما يتضاعف العدد ليتجاوز 12 طبيبا بتونس والجزائر، و37،1 باسبانيا، فيما يمتد الخصاص في الخدمات العلاجية إلى الصحة النفسية، إذ توفر فضاءات الاستشفاء الخاصة سريرا واحدا فقط لكل عشرة آلاف نسمة.

واشار الخبر ذاته، أن 60 في المائة من السكان يستفيدون من تمويلات للخدمات العلاجية ضمن نظامي التأمين الإجباري الاساسي عن المرض، والمساعدة الطبية راميد، بسبب تنامي انشطة القطاع غير المهيكل وضعف ولوج العاملين في القطاع الفلاحي إلى خدمات التامينات الاجتماعية، وكذا محدودية تغطية العمال المستقلين.

ونقرأ في خبر آخر، أن محمد الهيني القاضي المعزول، تلقى تهديدات بتصفيته جسديا ودعوات لتكفيره ونفيه خارج ارض الوطن بعد اعلانه مساندة مطلب المساواة في الإرث.

وأوردت اليومية ذاتها، أن الهيني واجه غضبا عاصفا بعد إعلانه دعم المكلب  الحقوقي، الذي آثار جدلا وسط الجتمع المغربي بكل فئاته وشرائحه الاجتماعية، مشيرة أنه بمجرد ما أعلن وتبنى جميع المطالب الحقوقية مساندته للطلب، اعلن مئات المساندين له في ظرف قياسي سحب دعهمه له وانقلبوا عليه.