اكتشفوا معدن الرجل
“الكَلْمَةْ”، مصطلح ادعوا سكان الريف الكرام ليكتشفوه في رجل “أغراس- أغراس”، فنزول الرجل للمنطقة تنفيذا لتعليمات صاحب الجلالة ووعيا منه بنبل مطالب سكان الحسيمة لن يترك إلا انطباعا واحدا. انطباعا يؤكد أن وعود الرجل والتزاماته تجاه صيادي وفلاحي المنطقة ستكون عقدا ساري المفعول لا يحتاج لعقد مكتوب بقدر ما سيكون التزاما أخلاقيا.
كيف لا، وقد كان حراك الحسيمة أول نقطة في جدول أعمال المكتب السياسي للحزب دقائق بعد انتخابه طلب من كل أعضائه العمل على إيجاد برامج وحلول قريبة المدى قوامها التشخيص الدقيق ومشاريع متقنة الدراسة بآليات سهلة التطبيق دون مزايدات أو وعود معسولة.
العمل والمعقول و”أغراس أغراس”، فالرجل ومحيطه مجندون وراء صاحب الجلالة مؤمنين برؤية جلالته ومؤهلين بكل ما تحمل الكلمة من معنى لرفع التحدي وإن غدا لناظره لقريب.
للمغرب رجال عاهدوا الله والوطن والملك على العمل وتحقيق انتظارات الشعب المغربي غير مبالين بمحترفي الصيد في الماء العكر وأصحاب الشعارات والفراغ الأخلاقي والفكري.
تعليقات الزوار
لا عزاء لمحترفي الوعود،الرجل هو الكلمة و الآتي افضل.
Goulou el aam zine.
لقد أصبح العمق المغربي أيضا من الطبالة لاخنوش سياسي من ورق