فازت الجماعة الترابية لمدية أكادير، بجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، مناصفة مع مدينة نور سلطان بكازاخستان، ووصف نائب رئيس المجلس البلدي للمدينة محمد باكيري، الفوز بهذه الجائزة بالمستحق.
وتوصلت الجماعة، بمراسلة من أمانة المجلس التنفيذي، والمؤتمر العام والمؤتمرات الوزارية المتخصصة بالإسيسكو، مهنئة المجلس على مايبذله من مجهودات في المجال البيئي، داعية إياه إرسال اسم منتدب لتسليم الجائزة، خلال حفل افتتاح المؤتمر الإسلامي الثامن لوزراء البيئة، الذي سينعقد في مقر الإيسيسكو بالرباط، يومي 2 و3 أكتوبر بحضور وزراء البيئة في الدول الإسلامية.
وفي تعليق على الجائزة، قال محمد بكيري نائب رئيس المجلس البلدي لمدينة أكادير في تصريح لـ”العمق”:”تتويج المدينة بجائزة أفضل مدينة صديقة للبيئة بالعالم الاسلامي، هو تثمين لمجهودات عدة قطاعات تشتغل داخل الجماعة”.
ومن هذه القطاعات يضيف باكيري:” قطاع النظافة، وقطاع تدبير المطارح، وقطاع التنقلات، وقطاع المناطق الخضراء، وقطاع العلاقة مع المجتمع المدني في مايتعلق بالبيئة، وقطاع تدبير الماء، وإعادة استعمال المياه العادمة، وترشيد استعمال المياه الصالحة للشرب”.
تعليقات الزوار
لكن مايروج بين الطلبة هناك نوع الإبتزاز الممارس من طرف بعض المنتمين للتنسيقيات على الطلبة لكي يستمروا في الإضراب ... وحسب الأجواء التي راجت هو غالبية الطلبة كانوا يميلون الى إجراء الإمتحانات في خلال شهر وحين خرجت نتائج التصويت كانت تقول عكس ما راج مما يدعو الى الشك وإلى أن هناك من يتلاعب بالعملية ... فعلى من يمارس الإرهاب النقابي على الطلبة أن يتوقف على ذلك مثال تلك الطلبة التي مورس على الضغط لكي تقاطع .... وعلى الطلبة الذين غير مقتنعين بأطروحات المغامرين والمستثمرين في قضيتهم أن يواجهوهم ويكسروا الصمت حتى لا يتلاعب بهم من ينصب نفسه زعيما