محطة وقود بالشمال تبيع الكازوال بـ 20 درهما تحت أنظار السلطات
تفرض محطة لبيع الوقود بالميناء الترفيهي “مارينا سمير”، أثمنة خيالية على المصطافين الراغبين في تزويد الدراجات المائية والمراكب بالوقود، حيث إن التسعيرة فاقت العشرين درهما للتر الواحد.
وقال أحد المصطافين في تصريح للعمق، إنهم تفاجؤا بزيادة جديدة تخص الݣازوال، حيث عمد صاحب المحطة إلى زيادة غير مبررة والتي فاقت 20 درهما، بعد أيام من قيام جميع المحطات بخفض أثمنة الݣازوال بعد أن استقرت بين 17 و15 درهما.
وحسب المصادر ذاتها، فإن مجموعة من المصطافين عبروا عن سخطهم بسبب هذه الزيادة غير المبررة التي اعتبروها نهبا لمالهم الخاص، وطالبوا بتدخل عاجل من السلطات من أجل وقف هذا الارتفاع المهول في أسعار الݣازوال.
واستغرب مصطافون عدم تدخل عامل إقليم المضيق الفنيدق، من أجل الحد من الارتفاع المهول لمادة الݣازوال بعد الانخفاض الكبير لأسعار النفط دوليا، خاصة أن “مارينا سمير” تعتبر وجهة سياحية لمختلف المصطافين من مختلف دول العالم.
تعليقات الزوار
هذه هي المنافسة ولا احد يستطيع أن يتدخل لان البيع بثمن 20 درهم ليست جريمة. حرية المناسبة وحريةالاسعار
المشكل ليس في المحطة بل في اطلبشر الدي يقتلني منها البنزين
صرنا عايشين بغابة كل شيء عشوائي واللي نام وفاق يزيد كيف باغي لا رقيب ولا حسيب أين هي دولة الحق والقانون أين هو قانون مراقبة الأسعار الطبيعي بالمغرب زيادة الأسعار من زمن بعيد جدا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل في كل اللي بيمص دم هاد الشعب.
الحل بسيط وجد فعال وناجح100/100 وهو أن لا تشتروا منه اا بنزين ولا غازوال ولا تتعاملوا معه . مبدأ :كم من حاجة قضيناها بتركها .
تطالب بتدخل العامل في مجال يتحكم فيه رئيس الحكومة طولا و عرضا، ثانياً أغلب زوار هذه الأماكن غير معنيين بالاسعار بما أنهم يستعملون شيكات أو مأدونيات التزود بالوقود من الشركات النافذة في التوزيع ما يعني بالعامية كولشي ديالنا، ما يعرفه المغرب من حركة في التنقل و السير من ازدحام حتى أكثر من السابق أكان بشري أو سيارات يفند ادعاءات الغلاء و الفقر و ما إلى ذلك.
لنا ولكم الله. في المغرب لا توجد مراقبة ولا حكومة. الحكومة تسهر لنفسها لا للشعب. لو وقع هذا في بلد آخر لكان لسان يتحرك هنا. لكن ما دام الأمر واقع عندنا فالشفاه مغلوقة.
المشكل ماشي في الشركة المشكل في الشعب ،اي حاجة زادت في قيمتها منخودهاش
الحل ساهل هو المقاطعة وخليوه يريبو
كنت في زيارة لمدينة طنجةفي عطلة الصيفية بعد لم ازورها لمدة ووجدت فوضى في ركن المركبات بدون احترام علامات التشوير .لا احترام علامة قف والعلامة الحمراء ووقوف بسيارة في اتجاه معاكس ت
حنززت حتى عييت و انا نشد الأرض واش هاد المهزلة فين غاديين الناس سعرات و بدأت هي تتعض في المواطن حيت لحمو رخيص و السرقة عاين باين ماكاين لاحسيب و لا رقيب حسبنا الله و نعم الوكيل.