منع المغاربة من التأشيرة الفرنسية يمتد للطلبة رغم قبولهم بالجامعات ودفع الرسوم
امتد امتناع القنصليات الفرنسية على منح التأشيرة للمغاربة من أجل دخول البلاد إلى الطلبة الذين قرروا متابعة دراستهم بفرنسا واجتيازهم الامتحانات بنجاح ودفع الرسوم المطلوبة.
وتفاجأ عدد كبير من الطلبة المغاربة خلال الأسبوع الجاري من رفض القنصليات الفرنسية لطلباتهم من أجل الحصول على التأشيرة قصد السفر إلى فرنسا مطلع الشهر المقبل من أجل الالتحاق بالمدارس التي حصلوا على الموافقة للدراسة بها.
وأبدى عدد كبير من هؤلاء استغرابهم من رفض ملفاتهم رغم استيفائها لجميع المتطلبات، والتي على رأسها شهادات القبول بالمعاهد والجامعات الفرنسية، وكذا المبالغ المالية التي تفرضها الدولة على الطلبة من أجل ايداعها في حساباتهم البنكية.
واعتبر هؤلاء أنه من غير المنطقي أن تمنح المعاهد والجامعات الفرنسية تراخيص الدارسة بمقاعدها وتحصيل الرسوم التي تقارب 4 ملايين سنتيم مغربية، ثم يتم رفض ملفات التأشيرة دون مراعاة للخسائر المادية الكبيرة التي يتكبدها الطلبة، رغم تعهد تلك المعاهد بارجاع جزء من الرسوم في حال رفض التأشيرة.
“إذلال” متعمد للمغاربة
وكان عدد من المغاربة الراغبين في السفر إلى فرنسا قد عبروا عن غضبهم، على مواقع التواصل الاجتماعي، تجاه السفارة والقنصليات الفرنسية بالمغرب بعد رفضها المتكرر للطلبات التي يتقدمون بها للحصول على التأشيرة.
وتواجه الدبلوماسية الفرنسية بالمغرب، طلبات المغاربة للحصول على التأشيرة بالرفض، وزادت صعوبة دخول فرنسا بالنسبة للمغاربة والجزائريين والتونسيين منذ شتنبر 2021، بعدما قررت الحكومة الفرنسية خفض عدد التأشيرات الممنوحة لهم إلى النصف، وبنسبة 30 بالمائة للتونسيين.
وفي هذا الصدد، قالت الصحيفة الفرنسية “جون أفريك”، إن الشعور بـ”الذل” بات العبارة التي ترددها شفاه المغاربة، بسبب الرفض المتكرر لطلباتهم للحصول على التأشيرة، مضيفا أن هذا قد أسيء فهمه، وبدا المغاربة وكأنهم يشعرون بأنهم يتحملون عبء أزمة دبلوماسية بين البلدين.
وقال مواطن مغربي يدعى “سفيان”، وهو من المتضررين من هذا الإجراء في تغريدة على “تويتر”، “أنا محروم من السفر، وهذا حق أساسي”، مضيفا أنه عاش 15 عاما في فرنسا، ويرد الذهاب رفقة ابنتيه الفرنسيتين لزيارة العائلة وقضاء العطلة الصيفية.
وأضاف بأن هذه هي المرة الرابعة التي يتقدم فيها للحصول على تأشيرة “شنغن” قصيرة الأجل، والمرة الأولى التي يواجه طلبه بالرفض، مضيفا بنبرة غاضبة بأن “الدول تقوم أحيانا بإجراء حسابات دبلوماسية تؤثر بشكل مباشر على مواطنينها مثل أطفالي”.
وسبق للسلطات الفرنسية أن أعلنت، نهاية السنة الماضية، عن تشديد إجراءات منح التأشيرة لرعايا دول مغاربية وبينها المغرب، بدعوى رفض هذه الدول قبول استقبال أشخاص يحملون جنسياتها تريد باريس ترحيلهم.
سرقة أموال المغاربة
عبرّ عدد من المواطنين المغاربة عن تذمرهم من رفض السفارة والقنصليات الفرنسية بالمغرب لطلب تأشيراتهم “دون مبررات مقبولة”.
وأشار المواطنون، الذين رفضت السلطات الفرنسية قبول طلب تأشيراتهم، أن السفارة والقنصليات الفرنسية ترفض إرجاع المبالغ المستخلصة في حالة الرفض، بدواعي ومبررات غير مقبولة و”دون وجه حق”.
وفي هذا السياق، قال عبد الله الصيباري، الكاتب العام للشبيبة الإتحادية، في تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “قنصلية فرنسا بالرباط تنهب أموال المغاربة، رفض أكثر من 70 في المائة من طلبات التأشيرة دون استرجاع المبالغ المستخلصة بدون مبررات مقبولة، بدوري عانيت اليوم من هذا البؤس”.
ووصف الصيباري هذا القرار، في تصريح لجريدة “العمق”، بـ”غير المفهوم” لأنه يتم استخلاص مبالغ كبيرة بمبررات واهية ويتم رفض طلب التأشيرة رغم توفر الشخص على جميع الالتزامات الانتدابية والسياسية والمهنية.
واعتبر المتحدث ذاته أن هذه القرارات يفسرها أن فرنسا تتعامل بمنطق يحنّ للعصور الاستعمارية، وأن هذه الأمر يدخل في نطاق “أكل أموال الناس بالباطل”، حيث يتم استخلاص مبالغ مالية كبيرة تصل لـ1200 درهم قبل أن يتم رفض الطلب وعدم إرجاع هذه الأموال لأصحابها.
تعليقات الزوار
من حق كل متضرر من تعسفات القنصلايات الفرنسية رفع دعوى قضائية لاسترجاع مستحقاته.
Nous devenons procéder incessamment à une évaluation des investissements français au Maroc pour voir le gain pour notre pays vus les efforts qu'a fait le pays dans les infrastructures que les français en profitent gratuitement
"واعتبر المتحدث ذاته أن هذه القرارات يفسرها أن فرنسا تتعامل بمنطق يحنّ للعصور الاستعمارية " طبعا هكذا كان منطقها ولا يزال ولن يتغير... كيف ينتظر من يذل نفسه أن يكرمه الآخرون؟! فقط عندما تسمع خبر قبول الطلبة في المدارس الفرنسية وبعضنا تراه يفتخر، تفتخر بماذا ؟! بكفاءة صرفت عليها ملايين الدراهم لتقدم جاهزة لخدمة فرنسا؟! إنها قمة الذل والإنحطاط... ربما يقول أحدنا أنه سيعود إلي أرض الوطن لخدمة وطنه ووو... أجزم أنه لن يعود وتعرفون الأسباب.
يجب إغلاق طرد جميع القنصليات الفرنسية و سحب حساباتها البنكية و وقف مشاريعها في المغرب، و تطبيق التأشيرة فورا ضض الفرنسيين و تشديد العقوبات ضض الحكومة الفاشية
سركم نيت سبرو ديرو وقفة يرجعو ليكم رزقكم تاني شي خاص يفرضو نفس السي على الفرنسبين الحايين من هناك ويمترطو عليهم الضغط ، لان فرنسا مدارت. لينا ولا شي بالعكس هي تمص دم المغرب مند الاستعمار والا الان على غرار الاتفاقية التي ابرموها لاستغلال تروت المغرب تولها الفسفاط 99 سنة ، لو امطرت السماء حريتا لاعتمرتم المضلات
الشفرة بالعلالي لاموال المواطنين سواء الفرنسيس والمغاربة الذين يعملون لصالحهم.انا وزوجي كنا من ضحاياهم.الله ياخذ الحق.
السباب الرئيسي هو الخوف والاستلام في متل هده الحلات بالدرايجة هدوك الاتفاقات لديرين معها محمد الخامس او ليقبل انحيدوهم قبل نحيدوهم نشوفو دوال اسعدونا بحال ميريكان بحال إسرائيل درنا ديجا ادينا معهم نزيدو الصين اندورو عليها تمشي تقود ناض الحرب نموتو لكن كونو متأكدين ان الحل الوحيد هو هدا القوة لكن انخليو لولدنا مغرب اخر انربيو فلنصا عن قصد فلنصا فرنسا تعتبرها لص
دابا عاد كتهدرو حتا مخلاوش برلمانيون ووزراء يمشيو لتما. حنا وليدات وبنيات الشعب عمرنا فكرنا نمشيو لانا حيت أصلا معندناش الأموال الطائلة فالبنوك الي كتطلبها التأشيرة. دابا عاد عرفتو حق التنقل ؟ الفيزا أصلا مخصهاش تكون
نطلب من وزير الخارجية التدخل بسرعة، أولا لارجاع ما اديناه مند ثلاثة سنوات لشركةTSL.بدون الحصول على التاشيرات، واليوم ما يحصل للطلبة. ونطلب معاملتهم بنفس الطريقة، وتاشيرة ضلرورية لكل من يحمل جواز السفر فرنسي، (ععزها تعزك) لا للدل ولا للقمع فرنسا هي سبب مشاكل المغرب هي التي سلمت اراضينا للجزاءر. وللحديث بقية تحياتي
الذل..نعم هو الذل..لأن القائمين على البلاد أرادوا لنا ولأولادنا الذل والعار...لو كانت لدينا مؤهلات وتعليم خقيقي وفرص للشغل لما ذهب أولادنا لمتابعة دراستهم بالخارج ولوجدوا في بلادهم ما يمكنهم من متابعة دراستهم...لكن في المغرب أخنوش وأمثاله أكلوا اليابس والأخضر ولم يتركوا لأولاد الشعب مكانا في هذا البلد العزيز
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.اخوتي ليس هناك أية مشكلة المشكلة تتمثل في تفكير بعضنا .أليس في هذه الدنيا من دول غير فرنسا للدراسة أو للاستحمام او لحضور مؤتمرات ان هذا التفكير في فرنسا ليكرس الاستعمار الفكري الفرنسي .علينا أن ننظر الى فرنسا على انها ليست إلا مجرد دولة تستدعي التخضر والتقدم والحقيقة انها ليست إلا من دول العالم الثالث لافتقارها للمعطى الاقتصادي رغم التقدم العسكري والعمراني فاقتصادها مبني في جله على نهب خيرات الشعوب المستعمرة.علينا ان نغير نمط تفكيرنا ونعلم أن التقدم والله أعلم يكمن في الاستفادة مما هو مفروض حاليا اللغة الانجليزية والدراسة في الدول الأنجلوسكسونية واليابان والصين ولنرم فرنسا وراك ظهورنا ونوجه ابناءنا الى ماهو أفضل
وفي المغرب هناك المعاهد الفرنسية، حيث نوفر لهم الفضاء واللوجيستيك والاساتذة لنحافظ على لغتهم وثقافتهم وعوض ان يدفعوا لنا فهم يجنون ارباح طاىلة من جيوب المغاربة . مشهد مؤلم .. خصوصا وام الفرنسية تراجعت ولم تعد لغة علم
ألم يفكر المسؤولين المغاربة في رد الاعتبار ولو معنويا بفرض التأشيرة على الفرنسيبن لدخول التراب المغربي ...ام هم غير قادرين على ذلك خصوصا اذا تعلق الامر باخوانهم في الرضاعة ...أو أصحاب الارض الحقيقيين إن صح التعبير
دائما ترفض فرنسا التأشيرات للمغاربة العادين الفقراء و الأن لما رفضة إعطائه لرجال الأعمال و الوزراء السابقين و النخبة من أطباء و مهندسين و قيس عليها أحسستم بالإهانة و صار الإعلام يتكلم كان من الأجدر الطلاق من فرنسا من زمان و الانفتاح على دول صديقة حقيقية و التخلي على اللغة الفرنسية و عماد الإنجليزية فرنسا ليست سوى برغوة يتغدى و يعيش من دماء الغير ووووووفيقوااااااا
ماعساي ان اقول،لماذا هذاالتهافت على فرنسا؟! قالت لكم ابقاوا في بلادكم ماعندي ماندير بكم. اجدادنا ووالدينا قهرواالاستعمار غابنفاخة و العز والكرامة،واليوم نحن نهان ونذل ونحتقر في عقر دارنا والامن يحرك ساكنا.اقراو في بلادكم،جلسوا وعالجوا في وطنكم،حوسوا في بلادكم وطز على فرنسا ولنعاملها بالمثل لانتملق لسياحها ولانرضخ لنزواتها وضغوطاتها.الصحراء مغربية،ولتذهب فرنسا الى الجحيم.
فرنسا ليست في حاجة لطلابنا اذن يجب اعتماد اللغة الانجليزية في المدارس كلغة اساسية واعتبار الفرنسية لغة ثانوية واختيارية. نصيحة للأبناء والاولياء. قد تدرسوا أبنائكم بالفرنسية فلا تجدوا لهم مكانة في الجامعات والمعاهد الفرنسية. يعني اتقولبوا في الاخير بالدارجة.
على الطالب المغربي ان يعلم أن الدراسة في فرنسا لم تعد لها مكانة في الترتيب العالمي ولا وجود لجامعاتها في المراتب العشر الأوائل الدي تحتلها الدول الانغلوساكيونية وهي أمريكا وانكلترا. فاللغة الفرنسبة لم تعد لها مكانة في النظام المالي والتجاري الدولي. فعلى المغاربة ان يوجهوا أبنائهم لدراسة الانجليزية والدراسة في بلدانها امر يكا وانكلترا او في دول اسيا وخصوصا الصين. فها انتم ترون فقدان الثقة في فرنسا رغم انكم درستم أبنائكم باللغة الفرنسية.ففقدوا امالهم. بالدارجة تقولبوا. وعلى المسؤولين في فرنساان يعلموا ان المغاربة بدون استثناء يفضلون الدراسة في أمريكا او انكلترا او السويد. ما ذهابهم إلى فرنسا الا القرب الجغرافي فقط. فالذين حرموا من الدراسة هم أبناء الشعب المغربي وهو الذي عوقب. اما أبناء المسؤولين فاصلا يذهبون للد راسة في امريكا او انكلترا. وليسوا محتاجين لفيزا فرنسا. نتاسف ان الكل أصبح يكره فرنسا. وبينت عن كراهيتها اتجاه المغاربة. فهنيءا للسياسيين الفرنسيين الحاليين. بدا الكره في الجزائر وانتقل إلى بوركينا فاصو والى مالي الذي طردهم الحزب الحاكم ثم إلى المغرب فتونس. أصبحت فرنسا تفقد حلفائها تذريجيا فهنيئا للمسؤولين الفرنسيين. شخصيا أصبحت اكرهها.
السلام عليكم يا اخوان فالمشكلة هنا هو التقسيم الغير عادل للثروة المغربية الشيء الذي دفع بالأغلبية في التفكير في الهجرة لأن مسؤولينا لا يفكرون الا في جيوبهم وأبنائهم هؤلاء لابد من محاسبتهم قبل ان نحاسب القنصليات الفرنسية وما تفعله بنا ويومكم سعيد
الله يحفظك ياأباميسم ، رد جميل .
سدير العراقي الله يجزاك بماتستحق جزاء حقدك على المغاربة .
إلى سدير العراقي ما كل هذه الكراهية التي تحملها للشعب المغربي و إن كنت بمثل هذه الكراهية فلماذا تطلب التأشيرة للدخول الى التراب المغربي؟
هناك دول أخرى يمكنكم التوجه اليها سواء للدراسة او للسياحة. لذا كفى من الهجوم الكبير على دولة واحدة فقط التي لم تعد تستوعب العدد المهول الذي يتوجه اليها.
إستعمار علني
مدام فرنسا باقي كتاخذ كل سنة 20% من الناتج الداخلي الخام للمغرب فلا تستغرب اذا قررت توقف إعطاء التأشيرات بلدها ومن حقها والمغرب خليه ساكت والفرنسية اللي مزال مفروضة كلغة ثانية غير تفوت المغرب متوكلكش طرف الخبز الله يعطي المغاربة العز أما الدل راهم فيه .
والله الذل لحق بكم اللغة الفرنسية أساسا ليست لغة العلم بل أصبحت لغة المكياج اللغة الانجليزية هي لغة العلم وعلى الدولة التخطيط لدلك اللهم أن كانت تبعيتنا لفرنسا مفروظة
سلام رفض التأشيرة للطلبة أظنه هناك تواطء السلطات المغربية والفرنسية فيما بينهما لماذا؟ لأن المغرب يزخر بالجامعات والمدارس العليا الخاصة هل فهمت أيها الطالب المغربي؟ عليك أن تدرس في هته الجامعات لكي تروج تجاربهم؟
المغاربية مزعجون لإنهم لأيمكنهم الدخوول الى فرنسا ونحن العراقيين والسوريين ايظا لا يعطون لنا فيزا لدخول المغرب وحتى وانت عندك اقامة في دول الاتحاد الاوربي هذه المغرب التي شعبها دايخ في كل ارجاء اوربا ما خلو شي ما عملوه نساء ورجال تحيى فرنسا العظيمة ما تخلي هذولة الجرابيع يدخلو بلدهم والغزي لدول العرب اولهم المغرب
هذه كانت من قبل وكان يعاني منها فقط الفقراء وأصحاب الدخل المحدود . ولم نسمع ابدا بأي تنديد. الآن جاء دور الاغنياء المزتشون سارقي اموال الفقراء ليكونوا مرا رة الذل من امكم فرنسا
لمن لم يسترجعوا اموال الرسومات عليهم التجمع والتنديد امام أبواب السفارة والقنصليات لاسترجاع ماتخذوا عنوة ونشر فيديوهات في اليوتوب الفيسبوك وغيرها والعمل كل مايؤرقهم وينغص يومهم حتى يعودوا إلى المعقول مع طالبي التأشيرات. الرفض من جهتهم وصمت المواطن يجعلهم يتمادون ويتعنتون في مواقفهم.
هذا جزاء من يضع هذه اللغة (اللهجة) الوسخة المتخلفة الفقيرة من أولويات العلم. إنها لغة فاشلة بكل المقاييس. لا توجد دولة من بين تلك التي لها روابط ثقافية واستعمارية تطورت مثل الدول الأنگلفونية . دولة رواندا التي تخلت عن الفرانسوية تبدو أحسن مثال . الروانديون ضحوا بأرواحهم من أجل مستقبل بلدهم وأبنائهم أصبحوا يرون أن بلادهم قد شرعت في تصدير سارات إلى الدول الإفريقية بعد ما خرجت من أشد الفقر.
حسبنا الله و نعم الوكيل ينبغي مقاطعة فرنسا علي جميع المستويات . لكن التبعية قائمة و لا يمكن الخروج منها إلا باتخاذ قرار جريء . وكما قال Chirac ان فرنسا ليست غنية إلا بأفريقيا و بدون أفريقيا لن تقوم لها قائمة.
تقريبا كل الوزراء وبعض المفسدين لديهم جواز فرنسي وجل أبنائهم يعيشون في فرنسا إذن أقول لكم لا تنتظروا شيء منهم لكي يدافعون على حق المغاربة كل شيء واضح حسبنا الله ونعم الوكيل
الحل ساهل لا تطلبوا تأشيرة الدخول إلى فرنسا . فضاء شينغن فيه كثير من الدول بالنسبة لمن يطلب تأشيرة سياحة أما الطلبة الله يكون في عونهم الدولة تتحمل مسؤولية دراستهم باللغة الفرنسية. ضاعوا أجيال مع لغة المستعمر الفرنسي الذي لا تغني و لا تسمن. تعلموا اللغة الانجليزية و اطلبوا العلم في آسيا سيكون أفضل.
على المسؤولين المغاربة فرض التأشيرة على المواطنين الفرنسيين لدخول المغرب وإعادة الاعتبار للمواطن المغربي
فرنسا خاصة و الغرب عامة أقوياء بضعفنا و مالنا متى سحبنا البساط من تحتهم سقطوا دون وقوف بعده
اول حاجة يجب على الدولة المغربية ان تغلق ذلك المكتب المكلف بسرقة اموال التاشيرات المرفوضة او منع نهاءي عن طلب اي تأشيرة حتى لا ينهبوا اكثر و يتقووا علينا فهم يربحوا أموالا طائلة على ظهر الشعب سيروا طلبوا فيزات شنغن اخرى
Salam golili wach franca galatlkom t3almi lors bassif almadloline li kayahakmokom homa li dalokom
نحن من ساهمنا في هذا الذل لأنفسنا نحن من اقبلنا على هذا البلد المتكبر، ونحن من أنجح رؤسائه في الانتخابات. فلا نستغرب لما يفعلونه بنا، ولا نبكي على شيء ساهمنا فيه بكل ماتحمله الكلمة من معنى. نطالب بارجاع حقوقنا وثمن التاشيرات التي لم نأخدها ونطالب بتعرضنا للنصب والاحتيال، لقبولهم نقودنا وهم على يقين أنهم يتلاعبون بنا ويرفضون منحهم التأشيرة للمغاربة.
الجزائر اكثر رفضا لي التأشيرات كن طرف فرنسا
ايوا بخروا الفرنسية نتاعكم يا المغاربة . هاذ الفرنسية التي صرفتو عليها أموال طائلة ( دون ان أستثني نفسي) في المدارس الخصوصية .و يلا ما كنتيش تتقنها ما تخدمش فالمغرب . و ما تقبلش في المدرس و المعاهد العليا . و هي رمز تفوق التلميذ . جيد ما فعلته القنصليات الفرنسية ...
ادا بقيت الأمور هاكدا، وجب على المغرب ان لا يعطيهم الاعانات من جيوب المكتب الشريف للفوسفاط ....و يمنع خروج أرباح Lydec , وارباح Tramway....إلى آخره.... نديرو بوها مغربية ....كما قال السلف كبرها تصغار .....
نحتفل هذه الايام بذكرى تقديم وثيقة الاستقلال .فهل نحن مستقلون فعلا ؟ اين السيادة ومبداء التعامل بالمثل؟ كلنا نعلم ان ثرواتنا منهوبة من المسؤولين .الذين بدورهم اعطو كل الامتيازات و ارسو كل العرض على الشركات الفرنسية . فإن كنا فعلا مستقلين فلماذا التبعية للمستعمر ؟ كفاكم اذلالا للمواطن واتخذو ولو لمرة واحدة قرارا حاسما يرفع رؤوسنا فستجدون كل الشعب وراءكم . لا للذل.
السرقة اصبحت عادة يمارسها الكل وحتى الدول التي تسمي نفسها كبرى او عظمى وانا اوجه اللوم للذين يذلون أنفسهم بهذه الطريقة المهينة وكأن بلادهم ليس فيها مدارس ولا جامعات حبافي الظهور بمظهر التقدمي المتحضر .
الله اعطينا غير العز... اما ذل فاننا غارقون فيه
Voyez moi la France n'est plus une référence.
Il faut tout simplement arrêter de demander les visas touristiques d''abord. .... La France n' a jamais
إنها فرانسة يا سادة اعتقد ت نهب ثروات الوطن والشعب ملا حضة كيف تعلمون اولادكم لغات ك الفرنسية وكل الدول الافريقية تعلم علما اليقين أنها لغة الاستبداد والفساد ولا استعمار وتفقير وتهجير و الا ءحت طويلة
سرقة بالعلالي اداء التاشيرة 800 درهم زاء. 300خدمة مع رفض التاشيرة اين جمعيات والحكومة
أين مسؤوليتنا من هذا الحيف الاستعماري ،ربما المسؤولون جنسيتهم الثانية فرنسية ومغاربة فقط لقضاء حاجاتهم، بأموال الفيزا من أجل أجور العاملين بالسفارة والقنصليات، عائدات كبيرة من أموال المغاربة، المال نعم التأشيرة لا.
الو سي بوريطة.....اين هو مقصكم الشهير؟
واين الدولة وصولتها فالمشكلة لم يعد في المواطن بل في الدولة، أتراها تخاف منها؟ قيل لنا انها قاومتها بل مدتها بجنود مغاربة حاربت من أجلها.. زمن الذل حين تتعرى حقيقة الدول وتكشف عن مؤخرتها أمام الهادي والبودي..