لم يكن يعتقد المئات من الشباب المغاربة الحالمين ب”الفردوس الأوروبي”، أن حلم هجرتهم إلى أوروبا سينتهي بهم معتقلين في سجون الجزائر وليبيا، أو مفقودين لا معلومات ولا أخبار عنهم، هذا ما وقع لشبان مغاربة ينحدر معظمهم من مدن جهة الشرق.
شباب تقدر أعدادهم بأزيد من 800 شخص انقطعت أخبار جلهم منذ سنة 2014، وبينهم من غابت أخبارهم منذ سنة 2002،
اترك تعليقاً