خاص.. بوخرصة: لم أندم على رمي الميدالية.. ووضعيتي بإسبانيا قانونية (فيديو)
تصوير ومونتاج: أشرف دقاق
تحدث البطل المغربي في رياضة التايكواندو أنور بوخرصة، الذي كان قد هاجر عبر قوارب الموت نحو إسبانيا، في حوار خاص مع جريدة “العمق”، عن تفاصيل زيارته الثانية للمغرب، مستحضراً فيديو رمي ميداليته في عرض البحر، والذي كان قد أثار ضجة واسعة على المنصات الاجتماعية، قبل أن يكشف عن وضعيته بإسبانيا، بعد 4 سنوات على هجرته السرية.
وقال أنور بوخرصة، الذي خص “العمق” بحوار بحضور زوجته الإسبانية وأبنائهما، إن “هذه هي الزيارة الثانية له إلى المغرب بعد هجرته غير الشرعية إلى إسبانيا عام 2019، حيث كان قد زار بلده شتنبر 2022، قبل أن يعود رفقة أسرته الصغيرة وجيرانه في رحلة ثانية هذا العام لاكتشاف تقاليد وعادات المغرب”.
وأضاف بوخرصة أن “الكثيرين يظنون أن قطع البحر يعني تحقيق حلم الوصول إلى الفردوس الأوروبي، لكن في الحقيقة الأمر مغاير، حيث يكتشف المرء حقيقة أخرى عكس تلك التي يُصورها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي”، مبرزا أن “السنوات الأولى من الهجرة كانت صعبة، كما أن المستقبل يكاد يكون مبهما”.
وبخصوص وضعيته في إسبانيا، أوضح بوخرصة، صاحب الميدالية الذهبية في كأس العرش فئة أقل من 63 كلغ، أنه “استطاع أن يحصل على أوراق الإقامة، لكن بطريقة مختلفة”، مشيرا إلى أن “بعض الأشخاص يدعون أنني أحمل قميص المنتخب الإسباني وهو أمر غير صحيح بتاتا”.
ومضى يقول بالحرف “انا الي كونت راسي وأنا الي بحث على راسي وأنا الي قديت الوراق لراسي، تا حد ما عاوني، كيف ما عاوني تا حد باش وصلت لإسبانيا، والحمدلله حققت شوية من الأمنيات الي كنت باغي نحققها، منها وليت قانوني بإسبانيا، وكنلعب البطولات الي باغي لعبهم، والجديد أنني كندير تكوين باش ندوز في عالم التدريب”.
واستحضر بوخرصة مغامرة هجرته عبر قارب بحري، مبرزا أنه “لم تكن في نيته رمي الميدالية في البحر من أجل تحقيق البوز، أو الإساءة إلى صورة بلده، بل وثقت الفيديو بشكل عفوي ونشرته على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة تلقائية، مؤكدا أن “لم يندم يوما على هذا التصرف لكونه يعبر على معاناة جميع الرياضيين المغاربة الذين يعيشون التهميش ولا يشعرون بأن لديهم قيمة بوطنهم”.
وصحح البطل المغربي مغالطات بعض الأشخاص بخصوص رمي بطاقة التعريف الوطنية في مياه البحر، مؤكدا أنه “رمى الميدالية فقط، ولم يكن ينوي فعل ذلك، بل أقدم على هذا التصرف بعد ترديد بعض الشباب الذين رافقوه خلال رحلة الهجرة عبارة “ما صالحة لوالو”، ما دفعه لرميها في البحر”.
وحول حمل قميص المنتخب الإسباني للتكواندو، رد أن “من الصعب أن تحتضن إسبانيا بطل دولة أخرى، لكون أنه يجب أن لا يتجاوز عمره 18 سنة، حتى تستفيد من إنجازاته لمدة طويلة، كما أن تمثيل إسبانيا في المحافل الدولية رهين بتحقيق الميدالية في البطولة”، مشددا على أنه “لم يفكر يوما في حمل القميص الإسباني، وحتى لو عُرض عليه الأمر لن يقبل، على اعتبار أن وطنيته لن تدفعه للقيام بذلك”.
وختم بوخرصة الجزء الأول من حواره مع “العمق” بالقول “أنا لعبت باسم المغرب وصبرت على بزاف الحوايج على ود أنني لعب براية المغرب، ضيعت قرايتي ووقتي باش نمشي نتدرب ونمثل المغرب أحسن تمثيل، وحتا دبا ممكن نمشي في التدريب من هنا 10 سنوات نقدر نكون مدرب المنتخب الوطني علاش لا”.
تفاصيل أكثر في هذا الحوار:
تعليقات الزوار
المغرب ليس لديه هيكل قوية لرياضيه، بل هي سوى رياضة هوات، فعندما تكون طفرة في أنجاز قاري او دولي. تقوم الدولة بركوب على الموجة و تسوق له على انه أنجاز الرياضة المغربية وهي لم تساهم فيه بريال مغربي. وأقول لجميع الرياضيون المغاربة أذا جائتك الفرصة للهجرة فلا تتأخر بالأنقضاض عليها. المسؤولين لا يفكرون في معانات الرياضيون و انت كذالك لا تبالي ان أقتضى الأمر حمل جنسية أخرى وتمثيل دولة أخرى. مصلحتك هي الأولى.
التعاليق تعطينا صورة على مدى عمق الانفصام الذي يعيشه المغربي. تلومونه و هو فعلا في البحر يضحي بجسده وحياته وفراق اهله من أجل حياة بعيدة عن المحسوبية والرشوة والعصى فالرويضة. كل معلق لو كان مكانه لفعل نفس الشيء . خيبة أملي فيكم يامعلقين انكم لا تميزون بين بلد ووطن . الوطنية شيء و حبه لبلده وهواءه و تقاليده وحلوه ومره ارجعه بعاءلته الجديدة. ولكن يبقى كل ذي منصب في المغرب ذئب يطحنك ان انت فقط اقتربت . كلنا طيبون مسلمون مؤمنون متخلقون عادلون إلى أن تبدأ المصالح فيختفي المثالي و يظهر المغربي . واتحداك ان تذهب لمستشفى او محكمة او اي إدارة و ان ترجع وانت مجبور الخاطر بدون أمراض عصبية مضافة . اتحدث عن تجربة خمسين عام في بلدنا الحبيب. اللهم أصلح الحال . فاخلاقنا من سيء إلى اسوء . ودليلي حقد وغل المعلقين
ينصر الله الدولة العادلة ولو كانت كافرة.في بلدي الغالي للأسف ،الحقوق أصبحت أحلام صعبة المنال. لنا رب كريم .......سياسة التفقير والتجهيل لا غير..
لي نكر خير بلادو مافيه خير حب الاوطان من الايمان
الوطن أعلى بكثير منك ومني واي حركة منك وبدون قصد غير مقبولة منك وذلك برمي البطاقة الوطنية وهي هويتك اذا انت لا تتمتع بالوطنية الكبرى لذا البلد والذي لم يحاسبك على ذلك لان الوطن غفور رحيم كما قال المرحوم الملك الحسن الثان
رخفو على السيد. بلاش التعاليق المحبطة. فيناهية المسامحة والتسامح اللي معروفين به المغاربة
أثناء أبحث عن العمل
Abeht ler3mal
كيف ما قال راه ضيع قرايتو باش يمشي اتريني حتى وصل وجاب ميدالية دهبية....خويا سير الله ايسهل عليك هادي بلاد اباك صاحبي واللي ما عندوش عمرو ايربي الريش اش اعطاتو البلاد هو راه بطل انا معاك مللي لحتيها فعلا ما ليقا لوالو تفكرك غير بالوقت اللي ضيعتيه معاهم
البلاد لكبراتك وكلماتك هي المغرب ونسيتي خيرها
ولوحات حلمك لاتنسى البلد الدي كونك لم تولد بطلا فهمي المدالية تصرف غير وطني وتتكلم عن الوطنية
اينا بلاد كبرت ليك الكتاف ؟؟؟؟؟؟؟؟ زياش الخنوس الزلزولي....ووووو هدو تزادو برا البلاد رغم دلك ............ لمجرد رميتي الميدالية أمام الملاء، نسى تمغربيت صعيبة على ادوبحالك
الاسبانية مقادالو الأوراق و يقولك دبرت على راسي بوحدي فهم تسطى
الإدارة الاوروبية تختلف مائة بالمائة عن الإدارة ببلدنا...المسؤول الاداري بأوروبا يقوم بواحبه كاملا..بانضباط..دون انتظار اية رشوة ولا مكافئة...يعطيك حقوقك كاملة دون مراوغات.....ويبقى العيش بالمغرب افضل مليون مرة من العيش بباقي الدول...يكفي ان يتعود المواطن على المطالبة بحقوقه كاملة شريطة ان يقوم بواجباته كاملة إتجاه الوطن
بلد المغرب لا يحتاج إلى أمثالك
كل من فشل في بناء نفسه يتهم بلده بالتقصير؟ العادي هو أن تصنع نفسك بنفسك الدولة ليست عصا سحرية بإمكانها صنع مستقبل ل 40مليون فرد مغربي وهي لا تملك بترول ولا غاز وعليها مسؤولية صنع دولة متقدمة أمام العالم وايضا الحفاظ على أمنها؟ رميت الميدالية التي تحمل علم بلادك التي تعاني الان من جيران السوء!! خليك ف اسبانيا ومتجيش احنا غانيين عليك وبلادنا نفديوها بدمنا
من الزوجة دياله باينة أن إسبانيا ليست بالجنة الموعودة
أروبا محتاجة أدمغة أما رياضة موجود مواهب من العالم
شحال فيكم ديال تلميع القبيح
اولا يا النكرة رميتي الميدالية فيها راية المغرب اللي كيموتو عليها المغاربة وهذا تصرف وقح و ارعن ، ثم تترجع وتتكلم كانك فعلا بريئة من هذا الفعل براءة الذئب من دم ابن يعقوب، و الله لن ترضى عنك وعن غيرك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم فلتذهب إلى الجحيم انت ومستقبلك واي شي يتصل بك
أخي إنك لم تريد المغرب )بحوايجو الزينة و الخيبة( فالمغرب أيضا لن يريدك. ها أنا و نتا دور تا تدور و ترجع تبوس تراب بلادك و الزمن بيننا. من مهاجر سابق..
هاد هو الانسان العربي عندما يكون في بلدو يطرق جميعة الابواب ولم يستجب له احد يفكر ان يهجر الى الظفة الاوربية وهناك يستقبلونه يقدمنه يد المساعدة ويكون في احسن الاحوال ثم يغير اقواله لا حكاةلم اقول عن بلادي هدا لا بلادي زوينة لا واهكادا
عن أي بلد تتحذت وعن اي وطن الوطن هو الوطن الذي فورت اليه من القهر التهميش والضياع واواك وشغلك وضمن لك العيش الكريم من صحة وسكن وعمل وترفيه وقضاء عادل اما غيره فهو مجرد رقعة جغرافية
كل من هب يريد أن يأخد دون أن يعطي
مسكين يعتقد انه حرك للجنة كان عليه أن يسأل نفسه مادا قدم للمغرب هو وامثاله
الحكرة هي لجعلاتو يحرك وماحاس بالمزود غير لمخبوط بيه
الوطنية ليست هي ان تكون ففيرا تعاني الحرمان والقهر.. ناس تهاجر تبحت عن بقعة جغرافية ارحم من بلدهم.. نعم المغرب بلد في كل خير لكن تسلطت عليه شرديمة من الفاسدين نهبوا خيراته. وتركوا الفقراء في الحضيض.. واسمحوا ان اقول في بلدنا المغرب لازالت النعرة الفبلية مؤثرة.. والتدخلات والمحسوبية والزبونية.. باك صاحبي..
ادخل كوكل واكتب حاضرة المحيط سيجيبك كوكل انها..... كمل من راسك يا عنصري ، العرب و العروبية لا تنقص من المغاربة شيء فهي الأصل و الباقي مستنسخ
كون لقى الخير في بلادو كاع ما يهاجر، حتى مش ما كيهرب من دار العرس
مول التعليق .عربان او عروبي داير راسو عائق .هاداك سيدك ولد ح ان ضرة المحيط اسفي الغالية.وانت هو هركن .الحسد والحقد خلاك ت تعبر على مكبوتاتك
مشي خدم على راسك ، وبني مستقبلك والفرصة لي جاتك متضيعهاش ، ف المغرب ادا متي بالجوع والفقر والمرض حتى حد ما يتسوقلك،
المغرب أكبر منك ومن أمثالك
Y
هاد العروبي بحال أوروبيا كاملين مساكن يطلعوا ن اسبانيا لا لغة لا علم وعاد أصلا بنادم بحالك لسيب لميدالية اش علاقة د الميدالية بالأحلام الوهمية ديالك سير تموت حسن بنو عربون
اسبانيا ليست فردوسه بل جحيم من نوع آخر العنصرية والكراهية ولن تعامل كاسباني
maintenant tu es un espagnole personne ne peux te toucher