“العمق” تتوج بالجائزة الثانية في الصحافة الفلاحية والقروية (فيديو)
ظفر الزميل إسماعيل التزارني الصحافي بجريدة “العمق المغربي”، بالجائزة الثانية في صنف الإعلام الإلكتروني ضمن الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية، المنظمة على هامش الدورة السادسة عشرة من الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.
وفاز اسماعيل التزراني بالجائزة الثاني في صنف الإعلام الإلكتروني عن عمله “سلمى.. مزارعة تعشق الأرض وتحترم الطبيعة وجدت شغفها في الفلاحة الإيكولوجية”.
وتقدم للمنافسة على الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية 69 مرشحا، حيث تم إيداع 24 عملا في الصحافة الورقية و23 عملا عن الصحافة الورقية، فضلا عن 10 أعمال عن الصحافة الإذاعية.
وتوج بالجائزة الثانية في صنف التلفزة غالي الجارحي عن قناة العيون مناصفة مع خصاب بنداود عن القناة الثانية، فيما توج بالجائزة الأولى في صنف التلفزة عبد الحميد جبران عن القناة الأولى عم عمله “الأمن المائي.. رؤية ملكية للمستقبل”.
فيما توجت منية أورشي عن الإذاعة الوطنية بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية بصنف الإذاعة.
وقال رئيس لجنة التحكيم، عبد الوهاب الرامي، إن أهم المعايير التي تم اعتمادها لتحديد الفائزين بهذه الجائزين جدة الموضوع وزاوية المعالجة فضلا عن البناء وطرق العرض والشكل كانت أهم معايير ثم المعالجة والمنهجية.
وشدد الرامي، في كلمة على له على هامش حفل توزيع الجوائز، أن اللجنة اهتمام كبير بالمواضيع الراهنة ما يعني مواكبة وثيقة بالفلاحة والعالم القروي، مشيرا إلى أن هذه المواضيع تشكل قوة اقتراحية لصانعي القرار.
وتوصي اللجنة، حسب الرامي، مراجعة أصناف الجائزة بهدف تجويد والعمل بالأجناس الكبرى، فضلا عن إعداد برنامج للتكوين المستمر للصحافيين في مجال الفلاحة والعالم القروي.
وتهدف الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية إلى مكافأة مجهودات نساء ورجال الصحافة الوطنية على الاهتمام الذي يولونه للقطاع، وللدور الهام للمعلومة في قطاعات الفلاحة والتنمية القروية.
تعليقات الزوار
مبادرة هامة جدا هذه الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية الهادفة الى تشجيع و مكافأة كل مجهودات نساء ورجال الصحافة الوطنية من أجل الاهتمام بهذا القطاع الحيوي و التنموي اللاستراتيجي بالنسبة لبلادنا ولتثمين دور المعلومة المرتبطة بمختلف جوانب قطاعات الفلاحة والتنمية القروية. ..هنيءا لكل المشاركين و كل الفاءزين
لا يتوجكم إلا زنديق….ياً عملاء المخزن وخدام المخزن…كعصيد ولشكر…..وهل تعتقدون ان المغاربة لا يعرفون توجهاتكم الخبيثة…..كالدعوة للبربرية والزندقة العصيدية…لكن يوم الحساب….ستفضحون
هنيئا للجريدة الغراء بهذا التوتويج المستحق و هنيئا لطاقمها الصحفي و نتمنى لها مزيدا من التألق و النجاح