قالت عناية بوبكر شقيقة الممثل المغربي رفيق بوبكر، إن الأخير خرج من منزله في ثالث أيام عيد الفطر بعد أن تلقى اتصالا هاتفيا من أحد المنتجين من أجل القيام بعمل فني، وقد “نشر عبر حساباته على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من داخل أحد استوديوهات التصوير تؤكد أنه كان ذاهبا من أجل العمل”.
وأضافت شقيقة بوبكر في لقاء مع جريدة “العمق”، “أنهم تفاجئوا في صبيحة اليوم الموالي بانتشار مقطع الفيديو الذي ظهر فيه وهو في غير وعيه ويسيء للدين الإسلامي”، مشيرة إلى أنهم أيقظوه من نومه لمعرفة حيثيات المقطع، لكنه “تفاجأ وصدم من هول الكلام الذي وجده فيه”.
واتهمت عناية، أصدقائه الذين كانوا معه في الأستوديو بالكيد له، “إذ جعلوه يتناول مخدرا دون علمه، وتعمدوا تصويره ونشر مقطع الفيديو من أجل تشويهه”، على حد تعبيرها.
من جهتها ناشدت مربية رفيق بوبكر، المغاربة من أجل مسامحته والعفو عنه “رأفة بأطفاله وزوجته”، لافتة إلى أنه معيلهم الوحيد، وأنه لم يكن يقصد ما قاله لأنه مسلم ويقوم بأداء جميع شعائر الإسلام، داعية المغاربة للسؤال عنه وعن أخلاقه في الحي الذي تربى فيه.
تعليقات الزوار
بعد اعتذاره و ندمه وجب تركه لخالقه و للقضاء ليقتص منه. فان قبل الله ثوبته فهو الغفور الرحيم وان لم يقبل فالله عزيز ذو انتقام. و القضاء كفيل بأن يعاقبه أو يبرئه. اما نحن عباد الله فكلنا خطاؤون وخير الخطائين الثوابون . لا أحد له الحق ان يعتبر نفسه مثاليا و نظيفا لان الله وحده يعلم ما في القلوب. و كم من شخص يدعي الطهارة ثم تجده من اوسخ خلق الله والعكس صحيح. لكن ما يحز في القلب هو ظهور بعض المرضى اللذين يعتبرون انفسهم منزهين ويتطاولون على سلطة الله سبحانه ويتحدثون باسم الله و يحكمون بعدم قبول الاعتذار و يتلذذون في الانتقام و الواقع أنهم لايعون انهم يتحدثون بعقلية متطرفة خربت العالم بأسره و أفسدت في الأرض و ظلمت و قتلت أبرياء بدعوى أنها تطبق تعاليم الإسلام الذي هو بريء منها. ذنبهم في نظري أكثر مما ارتكبه هذا الممثل سماحه الله.
هو اصلا معروف بالكلام النابي و غير الاخلاقي و الحل هو يجمع راسو و يرجع للطريق المستقيم و الي حددو لينا الله و يطلب المسامحة من الي خلقو الا اسمح ليه لانو قاس اشرف خلقه و اعظم ديانة للبشر . بدون تبرير لانو لا مبرر في معصية الخالق من أجل مخلوق تكذبو على اصدقائو و لا على المحيط
ان الله غفور رحيم بعباده نطلب ليه الهداية من الله عزوجل المسامح كريم
بينو وبين الله شكون حنايا باش نحكمو علا الناس
*اعتذار مرفوض مرفوض * هذا الكلب الحثالة لقد سبق ان تطاول على الدين عدة مرات وبعدها يخرج يعتذر بدعوى انه كان سكران وخارج عن وعيه ،القانون يجب ان يطبق على الجميع كما طبق على المسمات أمي فاطمة امرأة تافهة وأمية ولا تعرف معنى ما تقول ورغم اعتذارها وبكاءها وتوسلها طبق عليها القانون حتى تكون عبرة للآخرين ،أما هذا اللعين فقد سب عقيدة 40 مليون مسلم ،هل هي بالامر الهين عند المغاربة كل من أراد ان يكون شاذا او ملحدا او ان يفطر ذلك شأنه مادام إثمه بينه وبين الله سبحانه لكن هؤلاءالمندسين و المدفوعين لزعزعة عقيدة الشباب المسلمين بدعوى التحرر يخرجون للشارع او يطلون علينا عبر شبكة التواصل الاجتماعي لنشر سمومهم وقاذوراتهم في تحدي سافر لمشاعر المغاربة ،مفاخرين بالشذوذ والالحاد ومحاولين فرضه علينا كأمر واقع علينا القبول به والتسليم به ،لا أبدًا أبدًا لاننا في دولة قانون ويجب ان يطبق على الجميع لان هذا ارهاب فكري يستفز مشاعرنا .