خارج الحدود

ترامب حصل على هدايا “هي الأكبر” في تاريخ السعودية.. تعرف عليها

تلقى الرئيس الأمريكي ترامب هدية من العاهل السعودي بن عبد العزيز، تعتبر هي الأكبر في تاريخ السعودية من حيث تقديم الهدايا، وهي مؤلفة من حجر الماس يفوق سعره الـ 100 مليون دولار.

وبحسب تقارير إعلامية، فإن الملك السعودي قدّم مسدس من الذهب الخالص ونادر في العالم عليه صورة الملك عبد العزيز، كما تم تقديم سيف من الذهب الخالص، وزنه يزيد عن 25 كلغ ذهب مرصّع بالألماس والحجارة النادرة ويفوق ثمنه 200 مليون دولار.

كما تلقى الرئيس الأمريكي ترامب 25 ساعة يد كلها من الألماس والذهب، له ولعائلته، ويقدّر ثمنها بحوالي 200 مليون دولار، فضلاً عن تلقيه أكثر من 150 عباءة مرصّعة بالأحجار الكريمة له ولعائلته، بمقاسات مختلفة، وسيتم شحنهم بالطائرة الرئاسية الأمريكية إلى واشنطن.

كما تم إطلاق اسم أكبر جادة في الرياض على اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقابل وقوفه في وجه إيران وحلفائها، وسيتم نحت تمثال للرئيس ترامب على أول جادة كله من الذهب الخالص، وهو أغلى تمثال في العالم.

كما تلقى ترامب تمثالا مصغرا للحرية في أمريكا من الذهب والألماس والياقوت وستقوم السعودية بنقله في طائرة شحن خاصة سعودية إلى البيت الأبيض ويكون ملكا للرئيس الأمريكي ترامب.

وتلقى ترامب يختاً طوله 125 متر، هو أطول يخت في العالم لشخصية خاصة، ويضم 80 غرفة مع 20 جناحا ملكيا ومعظم مكوناته من الذهب الخالص.

وستقوم السعودية مع البحرية الأمريكية بإيصال اليخت إلى واشنطن ليكون ملكا خاصا للرئيس الأمريكي ترامب. ويبلغ ثمن اليخت 800 مليون دولار، ويمكن اعتبار تلك الهدايا، بـ “أكبر هدايا تمنحها السعودية لرئيس أجنبي”، خاصة لرئيس أمريكي في تاريخ العلاقة السعودية – الأمريكية، أو في تاريخ العلاقة السعودية مع دول العالم.

تجدر الإشارة إلى أن الملك السعودي قد أصر على أن تكون هذه الهدايا شخصية لترامب، لئلا يتم وضعها في متاحف في أمريكا بل تكون ملكا للرئيس ترامب شخصيا، وقد تم كتابة عليها ذلك، كي لا تقوم ضجة في الولايات في شأن هذه الهدايا.

تعليقات الزوار

  • قاسم العامري
    منذ 7 سنوات

    المصدر ؟

  • أبو عائشة
    منذ 7 سنوات

    اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا

  • منصور مصطفى
    منذ 7 سنوات

    هذه الهدايا لن تغير شيئا من نظرتهم للعرب والمسلمين ولن تغير مواقفهم تجاه قضاياهم المصيرية.اسرائيل لا تقدم شيئا وتاخذ كل شيئ لان لهم لوبيا قويا يعرف كيف يجعل من قضيتهم اولوية في امريكا ولو تغير الحزب والرئيس.العرب يعتبرون هذا صديقهم وهذا عدوهم ولا زالوا لم يفهموا بان للغرب ولامريكا بالخصوص مصالح لا صداقات وبالتالي فالعلاقات تتغير حسب الضروف والمصالح ويصبح عدو الامس صديق اليوم والعكس صحيح.هناك استثناء واحد يخص اسرائيل التي لا تتغير مكانتها مهما كان.

  • نور كلمات
    منذ 7 سنوات

    مهزلة تاريخية هناك من هم احوج الى هده الملايير من الدولارات !!!