أخبار الساعة، مجتمع

عيوش: علينا احترام العلاقات الجنسية سواء كانت “سحاقية” أو “مثلية”

دعا رجل الإشهار والفاعل الجمعوي نور الدين عيوش، إلى احترام العلاقات الجنسية سواء كانت سحاقية أو مثلية، مشيرا إلى أنه يحترم “كل رجل له علاقة مع رجل آخر، أو امرأة مع أخرى، لكن دون أن يتم ذلك أمام الناس، فكل شخص له حريته، كما أنني أحترم المرأة المحجبة والمنقبة، وأطلب منهم أن يحترموا الآخرين أيضا” وفق تعبيره.

وأضاف عيوش، في حوار مع جريدة “العمق” سينشر لاحقا، أنه “يحترم شيئا واحدا هو القرآن الكريم الذي هو مقدس، الأخير الذي يبين لنا بأنه يجب أن نستمع للآخرين ونحترهم” وفق تعبيره، مضيفا بالقول، أنا “مسلم ولي اعتقادي الديني الحقيقي وأحترمه”.

وأبرز الفاعل الجمعوي، أنه لا مشكل إن كان شخص على علاقة جنسية مع أخر خارج مؤسسة الزواج، فذلك اختيارهم، “وهذا واقع يجب الاعتراف به” على حد تعبيره.

وأشار عيوش، إلى أنه يحترم جميع الاتجاهات في المغرب، مؤكدا “أنه مع حرية المعتقد، ويجب احترام حرية كل شخص في ذلك، كما يجب احترام جميع الأديان”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • عبد الله الحر
    منذ 6 سنوات

    اتمنى من هذا الذكر أن تكون له الجرأة ويصرح للمغاربة الذين يحارب ثوابتهم ودستورهم وملكهم ويعلن جهارا نهارا إنه مريض بمرض النصارى

  • عبدالقادر
    منذ 6 سنوات

    فين ما كان شي .......... تحل القموم وبدا يقدر ينبح بلا أي رادع الله يلعن الي مافيه حيا.

  • محمداحمدالمختار
    منذ 6 سنوات

    لا غرابة ان يتكلم شخص ينتمي الى القرية التي امطرت مطر السوء

  • Must
    منذ 6 سنوات

    Bien sûr que le respect des autres c est une religion

  • مواطن غيور[email protected]
    منذ 6 سنوات

    لا حول ولا قوى الا بالله : اننا نتاسف ان تصل الاامور بنا الى هذا الحد ان نرى معاول المتغربين ( الاكسيدينتو) تهدم قيمنا ومقدسات الاسر وادكل التقاليد والعقائد الحميدة دون رحمة من قبل بعض الناس.

  • د،عبد الهادي القرقري
    منذ 6 سنوات

    السحاق واللواط مخالفان للطبيعة والفطرة ، والانسان مستخلف ومؤتمن على الطبيعة، هذه الفطرة احترمها جميع المخلوقات ، وشذ عنها المخلوق المكرم ، والمساءول ، المتفق علميا وعمليا يعارض مفهوم الاستخلاف والتعمير، اذن بعد عقود سيندثر النوع البشري، ثم هذه الممارسة لم ولا تأت إلا بالأمراض والقوانين الغريب، أخطر هذه الطواحين فقدان المناعة،ثم أنها لا تؤدي إلى الاستمتاع،،،المحصلة إن المثلية مرض يحتاج صاحبه الى علاج، وليس بحق يحتاج إلى دعم واعتراف،عاجله الناس قديما بالكي والفلفل الحار،اما حديث عويش عن القرآن فليعلم أن أبشع وأقسى عقوبة في القرآن هي التي أنزلها الله على المثليين من أهل لوط ، الزلزلة بالقلب للأرض على رؤوسهم، ورجمهم بحجارة مستوردة من جهنم ، عيوش يجب أن يتابع بتهمة إفشاء الفاحشة والعمل على تخريب المجتمع ،