اقتصاد

دون بترول .. المغرب يزيح الجزائر من الرتبة الرابعة لأقوى اقتصاد بإفريقيا

توقع البنك الدولي أن يصبح المغرب رابع قوة اقتصادية بإفريقيا بعد كل من نيجيريا ومصر وجنوب أفريقيا. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن المغرب سيحتل المرتبة الرابعة أفريقيا من حيث حجم الناتج الإجمالي الخام بحلول سنة 2026.

وبحسب تقرير للبنك الدولي فإن الناتج الإجمالي الخام للمغرب بحلول سنة 2026 سيبلغ 162 مليار دولار، ليزيح بذلك الجزائر من المركز الرابع إفريقيا إلى المركز الخامس بناتج إجمالي خام يصل إلى 153 مليار درهم.

وستحتل نيجريا بحلول سنة 2026 المركز الأول بناتج إجمالي يبلغ 964 مليار دولار، تليها مصر بناتج إجمالي يصل إلى 603 ملايير دولار، و جنوب افريقيا التي ستحتل المركز الثالث بناتج إجمالي قدره 407 ملايير دولار.

وفي سنة 2021  يحتل المغرب المركز الخامس افريقيا من حيث حجم الناتج الإجمالي الخام بـ 124 مليار دولار وفق توقعات البنك الدولي. وتأتي نيجيريا في المرتبة الأولى بناتج إجمالي يصل إلى 514 مليار دولار، تليها مصر في المرتبة الثانية بناتج إجمالي يبلغ 394 مليار دولار، وفي المرتبة الثالثة تأتي جنوب افريقيا بناتج إجمالي قدره 329 مليار دولار، والجزائر في المرتبة الرابعة بناتج إجمالي يصل إلى 151 مليار درهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • علي الفايْق
    منذ 3 سنوات

    من ذهب و فضة و نحاس و حديد و زنك ....الخ .. زيادة على أكبر احتياط للفسفاط في افريقيا و العالم بالإضافة الى واجهتين بحريتين تزخران بجمؤع أنواع الأسماك و الرخويات .... و في باطن أرضه كذلك بترول و غاز بكميات هائلة ، و المغرب يبقى من بين البلدان الفقيرة لأن هءه الموارد الطبيعية الهاىلة التي تُدِرُّ على البلاد الملايير المُمليرة من الدولارات تبقى في أيدي ثُلَّةٍ من المُنْتفعين و الناهبين الذين هم فوق القانون لا حسيب و لا رقيب عليهم و لا أحد يستطيع مساءلتهم لكونهم من ( كبار القوم ) .

  • علي المغربي الفايْق.
    منذ 3 سنوات

    المغرب بلد غني بموارده الطبيعية الهائلة: جميع أنواع المعادن من ذهب و فضة و نحاس و حديد و زنك ....الخ .. زيادة على أكبر احتياط للفسفاط في افريقيا و العالم بالإضافة الى واجهتين بحريتين تزخران بجمؤع أنواع الأسماك و الرخويات .... و في باطن أرضه كذلك بترول و غاز بكميات هائلة ، و المغرب يبقى من بين البلدان الفقيرة لأن هءه الموارد الطبيعية الهاىلة التي تُدِرُّ على البلاد الملايير المُمليرة من الدولارات تبقى في أيدي ثُلَّةٍ من المُنْتفعين و الناهبين الذين هم فوق القانون لا حسيب و لا رقيب عليهم و لا أحد يستطيع مساءلتهم لكونهم من ( كبار القوم ) .