ساحة باب سيدي عبد الوهاب.. هكذا “أهمل” مسؤولو وجدة مشروعا ملكيا (صور)

تحولت ساحة باب سيدي عبد الوهاب العتيقة بمدينة وجدة، إلى فضاء للبرك المائية بفعل التساقطات المطرية الأخيرة، وذلك جراء تعرضها للإهمال وسوء التدبير من قبل الجماعة الحضرية لمدينة الألف سنة.
وتظهر الصور التي التقطتها عدسة “العمق”، بركا مائية وسط ساحة باب سيدي عبد الوهاب، جانب سورها التاريخي المصنف تراثا وطنيا منذ سنة 1949، وهي صور تبين مدى تأثر البلاط بشكل كبير في ظل غياب أعمال الترميم والصيانة،
وتعود إعادة تهيئة باب سيدي عبد الوهاب، إلى إرادة ملكية سنة 2010، تجسيدا الاهتمام الملكي الخاص، لصون وضمان استدامة الموروث التاريخي الوطني، حيث عرض مشروع إعادة تهيئة المدينة القديمة لوجدة، على أنظار الملك، في 4 ماي 2010، والذي ضم إعادة بناء جزء من السور القديم، وتجديد واجهات المباني المجاورة للساحة، إلى جانب إنجاز أشغال التبليط، ليدشن الملك سنة 2013، الساحة في حلتها الجديدة، والتي ضمت مسجد “الفضيلة”.
تعليقات الزوار
يجب معاقبة المهمين في عملمم
وعدستكم لم تلتقط وضعية الطريق لمدخل وجدة الدي اصبح غير صالح للسير حتى للدواب واقصد المدخل الغربي قرب السد الامتي؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
أودي وجدة كاملة مسكينة أهملت ماشي غي المدينة القديمة غي طرقان يعطيوك الخبر و طوبيسات ديال ويل الله ياخذ فيهم الحق
الامر لا يتعلق بساحة عبد الوهاب فقط طرق الاحياء بالخصوص اصبحت عبارة عن مقابر محفورة تنتظر من سيدفن فيها ، السيارات والساكنة اصبحو يعانون من هذا الاهمال منذ انعدام الزيارات الملكية اصبحت مدينة وجدة في الحضيض لا طرق مزفتة لا انارة منذ سنوات مما زاد في عدم الامن والامان خير دليل طريق سيدي ادريس لا وجود للانارة قرب الثانوية وحدث ولا حرج.
ساحة باب سيدي عبد الوهاب واحدة من العديد من السحاب وإن لم نقل جميع الساحات والمسؤول نائم لك الله يا وجدة
ماشي غير الساحة وجدة كاملة على أربعة اركان اهملت اهمالا تاما