مجتمع

صحف: مستشفى يصدر شواهد طبية موقعة من طبيب توفي في 2011

نستهل جولتنا الصحفية ليوم غد الاربعاء من يومية المساء، التي كتبت أن معطيات كشفت فضيحة من العيار الثقيل تتعلق باستغلال اسم طبيب معروف بمدينة البيضاء، توفي منذ عام 2011، من أجل إنجاز شواهد طبية وتقديمها في إطار ملفات أمام المصالح الأمنية.

واضافت المساء، أن جهة مجهولة تستغل ختم الطبيب المذكور الذي سبق له أن اشتغل بمستشفى مولاي يوسف بالبيضاء من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما وتسليمها إلى طالبيها.

وفي خبر آخر، أشارت اليومية ذاتها إلى أن خبراء وباحثو الأمن وجهوا تحذيرات قوية من انتشار فيروس خبيت وروابط خطيرة عبر تطبيق الرسائل الفورية “ميسانجر” على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” منبهين إلى اجتياح عملية احتيال جديدة في هذا التطبيق تهدد مستخدميه وتستهدف سرقة بياناتهم الشخصية.

وأفادت المساء، أن ذلك استهدف المعطيات والمعلومات المصرية في حال إذا كان المستخدم يعتمد بطاقة الائتمان في الشراء عبر الانترنيت.

إلى يومية الصباح، التي نشرت أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أحالت على وكيل الملك بالرباط، امس الاثنين، نصابة مسنة تحترف النصب والاحتيال وإدعاء ألقاب شخصيات سامية بالبلاد، وكانت تربط الاتصال هاتفيا بعد الحق المريني، الناطق باسم القصر الملكي؛ وتأمره بتنفيذ أوامرها عن طريق إدعاء لقب شخصية سامية.

وذكرت الصباح، أن ضباط الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الموقوفة حوالي الحادية عشرة صباحا وسط حراسة مشددة لابتدائية الرباط، ووضعت بقبو المحكمة ما جعل الأنظار تتجه إليها.

ونقرأ في خبر آخر، أن وزارة الداخلية تستعد لإطلاق أكبر حركة تعيينات وتنقيلات في صفوف رجال السلطة، من درجة كاتب عام وباشا وقائد ورئيس قسم الشؤون العامة في عهد حكومة العثماني، قبل الدخول المدرسي المقبل.

واوضحت الصباح، أن لائحة رجال السلطة أصبحت جاهزة وتنتظر فقط الإفراج عنها من قبل عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية، الذي اكتفى بمباركتها، بعدما عملت لجنة مختصة بقيادة شخصية نافذة في وزراة الداخلية، وعضوية ولاة وعمال على انتقاء الأجود من ابناء الوزارة، وترقيتهم في الدرجات.