آخر أخبار الرياضة، العمق الرياضي

وسائل إعلام فرنسية: ميسي حاول الاعتداء على حكيمي بمساعدة نيمار.. وراموس منعه

كشفت تقارير إعلامية فرنسية تفاصيل ملاسنات حادة بين الدولي المغربي، أشرف حكيمي، والنجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، حين كان يلعب رفقة باريس سان جيرمان، كادت أن تتطور لاعتداء ميسي على اللاعب المغربي قبل أن يتدخل سيرخيو راموس لتهدئة الأوضاع.

وحسب صحيفة “ليكيب” الفرنسية، فإن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أراد الاعتداء على زميله السابق أشرف حكيمي أثناء تواجدهما في باريس سان جيرمان، إلا أن المدافع الإسباني سيرجيو راموس تدخل قبل حدوث الاشتباك.

وبحسب التقرير الذي نشرته الصحيفة على موقعها الإلكتروني، فقد ارتفع مستوى العداء بين الأسطورة الأرجنتينية والظهير الأيمن للمنتخب المغربي، مشيرة إلى أن ميسي أراد الاعتداء على حكيمي، ثم حاول نيمار الوقوف بجانب ميسي ضد المغربي، قبل أن يتدخل سيرجيو راموس ويقوم بإنهاء المشكلة وينبه نيمار، قائلا: إذا نهضت، فأنا أيضا سأتدخل”.

وأوضحت أن البرازيلي نيمار حاول الدفاع عن ميسي ومن حسن الحظ تدخل راموس قائلاً: “إذا نهضت (وتدخلت)، فأنا من سيأتي إليك”، في خطوة أراد بها حماية النجم المغربي.

من جهتها، ذكرت مجلة “فرانس فوتبول” أن نبرة الملاسنة ارتفعت بين حكيمي وميسي بعد إحدى الحصص التدريبية، قبل أن يُحاول زميلهما البرازيلي نيمار دا سيلفا التدخُّل والدفاع عن الدولي الأرجنتيني، مضيفة أن هذا السُّلوك تصدّى له المدافع الإسباني السابق لباريس سان جيرمان، سيرجيو راموس، الذي قال لنيمار وفق المجلة: “إذا نهضت (وتدخلت)، فأنا من سيأتي إليك”.

وقال أحد الأشخاص الذين قدّموا شهادتهم في الواقعة لمجلة “فرانس فوتبول”: “من حُسن الحظ، أن سيرجيو راموس القائد الحقيقي كان هناك، لقد كان دائماً حاجزا بينه (نيمار) وبين بعض اللاعبين الذين لم يعودوا يتحمّلون الأمر”.

وتزامل ميسي وحكيمي في 59 مباراة بقميص باريس سان جيرمان في الموسمين الماضيين، قبل أن ينتقل الحاصل على 8 كرات ذهبية إلى إنتر ميامي الأميركي في الصيف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • غير معروف
    منذ أسبوعين

    العنصرية تفسد كرة القدم

  • غير معروف
    منذ أسبوعين

    الصهيوني يبقا صهيوني بدمه و لحمه و الغيرة و الحقد من طبيعة هاته الكائنات التي تقتلهم الغيرة لأنهم يظنون انهم هم وحدهم من يستحقون التألق و الواجهة . الرياضة أخلاق و موهبة قبل كل شيء. لا ننسى البرازيل و السويد مافعلوه لاسقاط المنتخب المغربي

  • دحدوح
    منذ 3 أسابيع

    الطبع يغلب التطلع،فميسي وكل المغرورين من أمثاله يتوقع منهم الشر لانه طبع فيهم وإذا أتى العكس فهو منهم تطبع لا غير لذا سرعان ما تنكشف حقيقتهم للعيان