الفنان الأمازيغي خالد ختوش يطلق ألبومه الجديد “أمان”

أصدر الفنان خالد ختوش ألبومه الجديد بعنوان “أمان”، الذي يعالج فيه عدة مواضيع اجتماعية متنوعة، ويمرر من خلاله رسائل هادفة.
يضم الألبوم أربع أناشيد، يعالج كل واحد منها موضوعا محددا. وتحمل الأنشودة الأولى اسم “أمان”، وهي من كلمات الأستاذ لحسن ملواني، وتهدف إلى إبراز أهمية الماء ودوره الحيوي في مختلف مناحي الحياة، مع التأكيد على ضرورة التحلي بروح المسؤولية في استخدامه بشكل عقلاني.
أما الأنشودة الثانية، “أنزار” من كلمات الأستاذ عمر أيت سعيد، فهي تشكيل فني وشعري يصور مناجاة وطلب الغيث من الله، باعتبار المطر إرثا ثقافيا له مكانة خاصة في المخيال الجمعي، وما يرتبط به من أساطير.
وفي الأنشودة الثالثة، “أوال ن ييما” أو “اللغة الأم”، من كلمات الأستاذ حسن أوبراهيم، يبرز ختوش أهمية اللغة الأم في مسار الإنسان، باعتبارها حاملة لقيم الشعوب ومجسدة للذاكرة الجماعية.
ويختتم الألبوم بأنشودة “الواليدين”، التي تتناول معاني البر والإحسان إلى الوالدين، من خلال كلمات الأستاذ نور الدين أماد، التي تعكس رسالة المحبة والامتنان تجاههما.
تعليقات الزوار
وندخل ادا سمحتم شكرا لكم وعلى سعة الصدر مرة أخرى عالم الغناء بلغة العقل والقاعدة لا الضجيج المزعج لكي نقول بعض الكلمات عن هده اللغة التي عمرت طويلا أي ليست وليدة العصر الحديث لها تاريخ قديم جد ا ولم يظهر في رأسها ولا في لحيتها شعرة واحدة شيب لازالت حية تبدع يرسم بها الشعر ترسم بها الرواية ترسم بها كدالك القصة بل حتى التاريخ يرسم بها المسرح وترسم بها السينما ومن باب التوضيح أكثر ليعرف القارئ المحترم مانقصد فلا يسأل ترسم المسرحيات بها وكدالك الصور السينمائية أنها اللغة الأمازيغية وماادراك وماجاء في هد ا الخبر الفني يوحي بأن الغناء وسيلة من وسائل التعبير ادا كان بصوت حسن عقلاني شاعري هادف .شكرا ثانية merci pour toujeurs