مرتضى وفاطمة الزهراء واسماعيل.. قاسمهم المشترك مشاركتهم في مسابقة “مهندس حامل لكتاب الله” التي نظمها النادي الثقافي فنون ومهن بمكناس قبيل رمضان بأيام قليلة.
العمق المغربي التقى كل واحد منهم للحديث عن تجربته مع القران الكريم وما تعلمه منه.
يقول مرتضى عمر، طالب من النيجر مقيم بالمغرب أن القران كان بمتابة قنطرة تواصل مع زملائه المغاربة، خاصة أنه يعتبر القران “وسيلة” لجمع المسلمين من كل أقطاب العالم.
فاطمة الزهراء الحنوني، تؤكد أيضا للعمق المغربي أن القران الكريم كان طريقا لزيادة قدرة الاستيعاب في طفولتها، وجعلها تتميز وسط زملائها.
أما إسماعيل، فيشدد على أن القران مكنه من اتباع برنامج خاص لحياته وجعل لها هدفا “أسمى”، وقربه إلى الله سبحانه وتعالى.
اترك تعليقاً