مجتمع، ملف

أسباب “نفسية” و”خلقية” وراء إقبال الرجال على عملية “تكبير” القضيب (فيديو)

كشف بروفيسور جراحة الكلي والمسالك البولية والضعف الجنسي وأمراض الذكورة، أحمد المنصوري أن الإقبال على عمليات “تكبير القضيب” أصبح خلال السنوات الأخيرة مرتفعا بالمغرب، مرجعا ذلك إلى أسباب عديدة، منها ما هو “خلقي” وما هو “نفسي” أو ما يرتبط بالمظهر.

المنصوري خلال استضافته لجريدة “العمق” في برنامج مصور حول “عملية تكبير القضيب”، قال إن العملية تجرى لمجموعة من الناس يتم اكتشاف صغر قضيبهم من طرف أمهاتهم منذ الطفولة.

وأضاف البروفيسور المتخصص في الضعف الجنسي وأمراض الذكورة، أن عددا من الذكور يعاني من مرض يدعى “ملازمة المستودع”، مما يجعله عند الذهاب إلى المسبح يظهر شكله مماثلا للإناث، وأن هذا الشكل من القضيب يجعل بعض الشباب يعاني من أزمة نفسية أمام أصدقائه.

وشدد على أن مجموعة من العائلات والأسر كانت تعاني حالة اكتئاب تكون شديدة في بعض الأحيان بسبب حالة القضيب، وبعد علاجها تنفرج “حالة الاكتئاب”.

وأوضح المنصوري على أن العلاقة الجنسية الناجحة بين الأزواج لا ترتبط فقط بحجم القضيب، بل يسبق ذلك تبادل المشاعر وتهييء الشريك للمعاشرة ثم طريقة العملية ومدتها، فيما يأتي دور حجم القضيب في المستوى الأخير، مفيدا أن بين 10 أو 11 سنتميرات في حالة الانتصاب تكون المعاشرة عادية.

وبخصوص عملية التكبير، شرح المنصوري أن القضيب يتكون من جزء خارجي وآخر داخلي يرتبط بعظم العانة عن طريق أنسجة، وعند إجراء العملية يتم فك الأربطة من أجل إضافة الجزء الداخلي إلى طول القضيب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • صالج العمري
    منذ 3 سنوات

    أرسل رقم اتلفزيون

  • صالح العمري
    منذ 3 سنوات

    مفيد لانجاز ومفيد الاستشارات

  • علي
    منذ 4 سنوات

    اريد ان اجري عملية

  • محمد
    منذ 4 سنوات

    انا عندي