آخر أخبار الرياضة، أخبار الساعة

جورجي تبلغ نهائي برونكس لكرة المضرب

أنقذت الايطالية كاميلا جورجي أربع نقاط لحسم المباراة في الشوط الفاصل بالمجموعة الثالثة لتهزم المصنفة الأولى وانغ كيانغ وتصل إلى نهائي بطولة برونكس المفتوحة لكرة المضرب يوم أمس الجمعة.

وستلتقي جورجي، التي فازت 4-6 و6-4 و7-6، مع البولندية ماجدا لينيت الصاعدة من التصفيات على لقب البطولة اليوم السبت.

وقالت جورجي التي وصلت لثاني نهائي لها هذا العام رغم الغياب لثلاثة أشهر بسبب إصابة بالمرفق “هذا غريب لأنني لم أشارك في كثير من المباريات هذا العام”.

وأضافت “لكن اعتقد أنني أتحلى بالثبات ولعبت بتركيز في كل نقطة”.

وتأخرت جورجي 6-3 في الشوط الفاصل قبل أن تحصل على خمس نقاط متتالية لتبلغ النهائي الثالث في مسيرتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • الدكتور محمد بورباب
    منذ 5 سنوات

    الجاهلون لا يفقهون بأن اللغة الميتة واللغة الجامدة هي اللغة الفرنسية واللغات الأجنبية الأخرى بالمقارنة مع اللغة العربية، و كنموذج ستبقى الفرنسية لغة ميتة ولغة التخلف: ف 125 مليون متخلف يتكلمون بها من بين حوالي 8 مليارات من ساكني الأرض،، وعدد كلماتها 125000 مقارنة باللغة العربية التي كلماتها 12.302.912 و 600.000 كلمة للغة الانجليزية...ويكفي اللغة التي بتعصب لها هذا الوزير أن يفضل قول Quatre vingt dix sept على قول سبع وتسعون ثم ينعت هذه اللغة بأنها علمية. ونسى الرجل كذلك بأن هذه اللغة بما تحمل من ديناميكية حملت حركة من الترجمة ما شهدتها أية لغة أخرى في العالم، فقد قام العرب عندما كان وزراؤهم يعطون لمترجم أي كتاب للعربية مثقاله من ذهب، انطلقوا يجوبون البلاد، ويتخيرون منها ما ألّفه الأوائل في علومهم المختلفة بشتى لغات المعمورة، الفارسية والهندية واليونانية والرومانية والنبطية... وغيرها لتنقل إلى العربية، فاستوعبت العربية كل علوم الأوائل على اختلاف لغاتهم، ---------- بالفعل، فإن هذا التصريح لا يمكن أن يصدر بعاقل --------- • يقول د. حسين نصار(من كلمته التي ألقاها بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية. مجلة تراثيات، العدد الخامس ذو الحجة 1425- يناير 2005.) : "إن أكبر تحدٍّ واجهته العربية كان عندما أخرجها الإسلام من جاهلية غنية كل الغنى في الإبداع الأدبي فقيرة كل الفقر إلى حد الإملاق في الإنتاج العلمي، ثم ألقى بها في القرنين الثاني والثالث الهجريين في بحر زاخر من الحضارات والعلوم والفلسفات والفنون وكل صنوف المعرفة التي ابتكرتها الأمم المتاخمة للجزيرة العربية كالفرس والروم والسريان والمصريين، والأمم البعيدة عنها كالهنود والصينيين والأتراك والبربر وشعوب أسبانية. --------- فالعقم فيكم والجهل فيكم بعدم قدرتكم رفع التحدي اللغوي وتحدي البحث العلمي الذي تبرأ منكم منذ زمن بعيد د/ محمد بورباب