ليلة “البوناني”.. مقهى بمدار جامعة وجدة يتحول لملهى ليلي
تفاجأ رواد احدى المقاهي العصرية بالقرب من مدار جامعة محمد الأول بوجدة، ليلة رأس السنة الجديدة بمنعهم من دخول المقهى بدعوى تحولها ل”لملهى ليلي مؤقت” احتفالا برأس السنة.
وعبر مواطنون عن امتعاضهم من اشتراط المقهى ضرورة التوفر على دعوة مسبقة لدخول فضاء عمومي، يفترض انه حاصل على ترخيص مقهى كباقي المقاهي المجاورة، سيما أن المنطقة التي تعج بالطلبة، ليست بالسياحية ولا يتوفر فيها هذا النوع من المقاهي،
وتساءل مواطنون عن دور السلطات المحلية في المراقبة والتدخل لفرض تطبيق القانون، خصوصا أن المقهى المذكور اعتمد قانونا جديدا خاصا به خارج القوانين التنظيمية الجاري بها العمل.
تعليقات الزوار
Et bien restez chez vous autour d un berrade de thé chaud et aromatisé,ensuite dès le 1er janvier le boycott.
ذكرو المقهى بالاسم..... لي هو مستر سميث. وتحول إلى ملهى ليلي ليس هذه السنة فقط بل سنوات مند 2020 و يختص بحفلات الأفارقة جنوب الصحراء وبالاخص النيجيريين والكل يعرف من هم تجار مخدرات صلبة و وسطاء عصابات تهريب البشر و الدعارة.......
جامعة وجدة أصبحت في السنوات الأخيرة بحد ذاتها ملهى نهاري ليلى فما بالك بالأحياء بما في ذلك المجمعات السكنية والمقاهي الى غير ذلك... آباء الطلاب خصوصا منهم الطالبات، يجيبوا أن يكونو أشد حرص على أبنائهم ومستقبلهم الأخلاقي قبل الدراسي
بعض المسيحيين لم يحتفلوا بعيدهم راس السنة لمواساتهم معاناة اهل غزة وحزنهم لابادتهم وبعض المسلمين يرقصون فرحا دون مبلاة لآلام اخوانهم
بفففف كولشي زمل هادشي لبغاو يعم الفساد
الزلط والتفرعين هو سمة الحقيقية لساكنة وجظة وخاصة الشباب الصاعد . الاب ينهب ويسلب ويبلعط باش يفشش ولاده .والاولاد من كثرة الفشوش مفرعنين لا تربية لا اخلاق منهم من تحول الى سراق ليلي ..السراق بلباس انيق ودراجة نارية ثمنها اكثر من 7000 درهم ..وفرحانين بأولادهم ..السم لي تشربوه للناس يجيب الله لي يشربو لكم
هادشي لبقى في المواطنين غير ما خلاوهمش يدخلو
المدن كلها عرفت ليلة رأس السنة اكثر ما حكي على مدينةوجدة. السلطات لا تحارب الفساد،ولاكن تحارب من يخافون الله والمصلون في المساجد.
وحدة مدينة البدو الرحل...لا تنتظر من بدوها سلوكا مدنيا أبدا أبدا....