تضم نجوم الأطلس المتوسط.. سهرة فنية تحتفي برأس السنة الأمازيغية بالرباط

يحتضن مسرح محمد الخامس بالرباط، يوم 15 يناير الجاري، “ليلة إيقاعات الأطلس المتوسط”، وذلك بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2975.
السهرة التي تنظمها جمعية ملتقى الفنون والثقافة والرياضة والتنمية، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ستعرف مشاركة عدد من نجوم الموسيقى والغناء في الأطلس المتوسط، منهم الفنانة شريفة، الفنان ميمون أورحو، مجموعة “أحيدوس أمساسا” من إيموزار كندر، الفنان نور الدين أورحو، وشعراء كروان.
وفي هذا الصدد، قال رئيس ملتقى الفنون والثقافة والرياضة والتنمية، محمد السعودي، إن الأمسية التي ستحتفي برأس السنة الأمازيغية الجديدة 2975 تأتي للتعبير عن الاهتمام بالثقافة والتراث الأمازيغي، وإبراز غنى وتنوع هذا المكون الثقافي.
أضاف السعودي في تصريح صحفي، أن هذه الليلة ستكون مناسبة لجمهور العاصمة للاستمتاع بإيقاعات الأطلس المتوسط من موسيقى أمازيغية وألوانها التراثية كتماوايت، انشاذن وأحيدوس.
تعليقات الزوار
ادا سمحتم لنا شكرا لكم ودائما نعود لهد ا الخبر الفني فنحن مازلنا ان شاء الله في شهر يناير وهو الشهر الدي عرف عرسا موسيقيا متميزا نعم اللهجة الأمازيغية تبوأت مكانا عاليا وسط اللهجات ان صح التعبير فلها في الشعر كلمة ولها في المسرح كلمة ولها في السينما كلمة ونكرر ما قلناه في أكثر من منبر فني ولا فخر ادا كانت اللغة العربية مرت فوق رأسها عشرات وعشرات القرون ولم تظهر في رأسها شعرة شيب واحدة لازالت تلمع مثل النجوم في السماء فكدالك الأمازيغية ونقول أيضا ولها بصمات في عالم الموسيقى متنوعة
اعود لعالم هده اللهجة لكي اضع بعض السطور وسط عالمها الواسع لكن ادا سمحتم لنا شكر ا لكم ودائما لقد تبوأت مكانا عاليا وسط اللهجات وشهد لها التاريخ بوجودها أي ليست وليدة الزمان الحاضر ونقول أيضا كما أن اللغة العربية لها جدور في عمق التاريخ فهي كدالك وترجمت بها الصور السينمائية المتميزة فهي كدالك يكفي ماقلته عنها فخرا واعتزازا .
مرة اخرى ندخل عالم هده اللهجة المتميزة عن غيرها لكي نضع كلمات أخرى وهي بدورها متواضعة جد ا لكن ادا سمحتم لنا شكرا لكم اللهجة الأ مازيغية من حقها أقامة لاعراس متى شاءت مرفوعة الرأس فقد نالت شهادة التاريخ الذي يعتبر وبدون نقاش أستاذ كبير بدون منافس وقلنا تحت موضوع سابق بأنها مثل اللغة العربية التي عمرت طويلا ولم تظهر في رأسها شعرة شيب واحدة لازالت محافظة على أناقتها وستظل وقلنا كدالك بأن اللهجة الأمازيغية فرضت وجودها في عالم المسرح وكدالك السينما.