سياسة

إعادة انتخاب الحبيب المالكي بالأغلبية رئيسا لبرلمان الوردة لولاية ثالثة

صادق المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي، في دورته الأولى المنعقدة اليوم، الأحد، بالأغلبية، على مقترح الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، إدريس لشكر، بالتمديد للحبيب المالكي رئيسا لبرلمان حزب الوردة لولاية ثالثة.

في السياق ذاته، صادق المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي، في دورته الأولى المنعقدة اليوم الأحد، بالإجماع على لائحة المكتب السياسي التي اقترحها الكاتب الأول للحزب إدريس لشكر، والتي تضم في غالبيتها أسماء من المكتب القديم.

وهكذا، فإن اللائحة التي قدمها لشكر تضم كلا من الأمين بقالي، وأحمد عبيطة، والمهدي الفاطمي، والمهدي العلوي، وإدريس شطيبي، وأحمد العاقد، والسالك المساوي، والشرقاوي زايدي، وابراهيم الراشادي، وبنيونس مرزوقي، وسليمان الزكاغ.

كما تضم بديعة الراضي، وجواد شفيق، وخولة لشكر، وحنان رحاب، وزينب الخياطي، وسعيد العزيز، وسلوى دمناتي، وطارق المالكي، وعائشة زكري، وعائشة كرجي، وعبد الحميد جماهيري، وعمر اعنان، وعبد الله الصيباري، ومصطفى عجاب.

علاوة على فتيحة سداس، ولطيفة الشريف، والسعدية بنسهلي، ومحمد ابودرار، ومحمد شوقي، ومحمد بن عبد القادر، ومحمد ملال، ومحمد عبا، وماشج القرقري، ومهدي مزواري، ويونس مجاهد، وعبد الرحيم شهيد، ومنال تقال، وجمال الصباني.

كما احتفظ القيادي بحزب الاتحاد الاشتراكي، عبد الواحد الراضي، برئاسة اللجنة الوطنية للتحكيم والأخلاقيات، بعدما صوت أعضاء المجلس الوطني للحزب، اليوم الأحد، بالإجماع على اللائحة التي اقترحها الكاتب الأول للحزب إدريس لشكر.

وتضم اللائحة المقترحة، والتي حظيت بالإجماع، كلا من إبراهيم الباعمراني، ومحمد لخصاصي، وأحمد أبوه، والسعدية السعدي، وأمينة أوشلح، وحسن أكني، وعبد الكبير الزاوي، وعلال وشان، وعمر بنعياش وفاطمة بلمودن.

في نفس السياق، صادق برلمان الوردة بالإجماع على اللائحة المقترحة لرئاسة وعضوية اللجنة الوطنية لمراقبة المالية والادارة والممتلكات، والتي تترأسها عثيقة جبرو.

وتضم هذه اللجنة في عضويتها كلا من أحمد الدادسي، والحسبن الحسني، وتوفيق العلمي، ورشيد المرابط، وعبد العالي الصافي، وعبد الطيف عبيد، ومحمد الرامي، وميلودة حازب.

إضافة إلى كل من سعيد الريحاني، وحسن الخطار، ويونس الجملي، ومحمد الجابري.

وأكد لشكر، في بداية أشغال هذه الدورة، أن منطق التجديد يستدعي الاحتفاظ ببعض أعضاء الجهاز السابق ضمن تشكيلة الجهاز الجديد ويستدعي بالتالي أن يواصل من يغادر الجهاز نصاله من خارج ويضع تجربته وكفاءته رهن إشارة الحزب لانجاز مهام أخرى في مستويات أخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *