مجتمع

صحف: أخطر إنفلونزا تهدد المغرب والجامعة تخفي هزيمة الشبان

قالت يومية المساء، إن معطيات كشفت أن حالة من الاستنفار أعلنت بعد تأكيد منظمة الصحة الحيوانية بداية الأسبوع الجاري اكتشاف حالات إصابة بفيروس أنفلوزنزا الطيور شديد الضراوة من نوع H7N1 وأكدت المعطيات ذاتها أن تعليمات صارمة صدرت من أجل تشديد المراقبة على الحدود الشرقية المشتركة مع الجزائر لتفادي تهريب أي نوع من الطيور يمكن أن يكون مصابا بالمرض.

وأضافت أنه تم الرفع من حالة اليقظة بعد ظهور في الجزائر، وطالبت المصالح المختصة مصالحها الخارجية الواقعة بالأقاليم الشرقية بالإبلاغ عن أي حالة مشتبه بها، وعن أي نفوق جماعي للطيور مشكوك فيه من أجل التدخل الفوري وإجراء التحاليل اللازمة لتطويق المرض في حالة ظهوره.

ونقرأ في خبر آخر على يومية المساء، أن المديرية العامة للأمن الوطني أعلنت عن إجراءات جديدة لتوثيق تحركات الأمن بالصوت والصورة وطلك من خلال تثبيت كاميرات للتصوير بجودة عالية فوق صدريات رجال الأمن لمنع التجاوزات.

وأوضحت اليومية أن مسؤولين بالمديرية العامة للأمن الوطني يهدفون إلى القطع مع الإشاعة التي تستهدف عادة عناصر الأمن أو تتهم تدخلاتهم بعدم احترام القانون، إذ سيتم الرجوع إلى التسجيلات في حال ما إذا طعن أحد المشتبه فيهم في الإجراءات المتخذة في حقه، أو التحجج بعدم قانونيتها.

وفي خبر آخر، قالت يومية المساء أن الموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أخفى خبرا يهم هزيمة المنتخب الوطني لأقل من عشرين سنة أمام نظيره البرتغالي في مباراة ودية بحصة خمسة أهداف مقابل هدفين.

وأضافت اليومية أن الموقع لم يتطرق للمباراة لأسباب غير معلومة، فسرتها بعض المصادر إلى رغبة المدير التقني ناصر لاركيط التغطية على عجز المدرب الهولندي مارك فوت.

وأشارت اليومية أن هدفين المنتخب الوطني الوحيدين كل من أنس جبرون ويانيس لمكاحز.