مجتمع

إعجاز القرآن والسنة (ح8).. هكذا سبق الإسلام العلم الحديث في كشف جنس المولود

تصوير ومونطاج: يونس الميموني

يعتبر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة، واحد من المواضيع التي تثير اهتمام وانبهار متتبعين من العالم الغربي، فهو يشمل مادة واسعة من التخصصات العلمية والاقتصادية والاجتماعية والتجارب الإنسانية التي تحدث عنها القرآن والسنة قبل 14 قرنا، قبل أن يتم اكتشافها أو الاهتداء إليها في العصر الحديث.

ويتناول الإعجاز العلمي ما ورد في القرآن من مواضيع علمية تتعلق بالحقائق الكونية التي لم يكن يدركها الناس في زمن نزول القرآن، قبل أن يثبتها العلم، حيث تضم آيات قرآنية وأحاديث نبوية معلومات علميّة دقيقة للغاية، وهو ما جعل علماء يشددون على القرآن بيّن عدّة نظريات علمية معروفة قبل اكتشافها بمئات السنين.

وفي هذه الحلقات اليومية التي تبثها جريدة “العمق” طيلة شهر رمضان المبارك، يحاول محمد بورباب، رئيس هيئة الإعجاز في القرآن والسنة بالمغرب، والمتخصص في البيولوجيا الجزئية، تقريب موضوع الإعجاز العلمي إلى القراء والمشاهدين، عبر تقديم باقات مشرقة مظاهر الإعجاز، تثبت بما لا يدع الشك بأن القرآن معجزة إلهية خالدة.

الحلقة الثامنة: هكذا سبق الإسلام العلم الحديث في كشف جنس المولود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعليقات الزوار

  • أ.د. محمد بورباب رئيس هيئة الاعجاز في القرآن والسنة بالمملكةالمغربية
    منذ سنة واحدة

    على عكس ما حدث مع الكنيسة من التصادم بين العلوم والدين، لم تصادم نتائج الأبحاث العلمية الحديثة مع ما يوجد في القرآن والسنة من علوم، وهذا من طبيعة القرآن والسنة، حيث يقول المولى عز وجل(سنريهم اياياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق) والسين للمستقبل...( ولتعلمن نبأه بعد حين)..واللام للمستقبل كذلك، فطبيعي المادة العلمية في القرآن والسنة طبيعة ديناميت متحركة تتجلا بالاكتشافات العلمية، وبنتائج التجربة البشرية...تحياتي.

  • محمد
    منذ سنة واحدة

    لمادا ننتضر حتى يكتشف الغرب الكافر ونقول انه موجود في كتبنا قبل.......