فقدان شخصين في انهيار مقلع صخري بضواحي خنيفرة

وأضافت المصادر ذاتها أنه لحدود الساعة لا يزال المواطنون الذين انتقلوا إلى عين المكان في انتظار المسؤولين لبدء عملية البحث عن الشخصين المفقودين لمعرفة مصيرهم.
ويعيد هذا الحادث النقاش حول مدى احترام مستغلي المقالع للشروط التي تنص عليها القوانين في هذا الصدد.
هذا وقد حاولت جريدة “العمق” التواصل مع رئيس جماعة سيدي لامين إلا أن هاتفه ظل يرن دون مجيب.
اترك تعليقاً